فيس بوك
مسيرات في مأرب وتعز تندد باستمرار جرائم الإبادة ضد الفلسطينيين في غزة
قيادات الدولة تعزي الشيخ الحنق في استشهاد نجله وتشيد بتضحياتهم في معركة الكرامة واستعادة الدولة
تنفيذي الإصلاح بمحافظة صنعاء يعزي الشيخ الحنق في استشهاد نجله
أمين عام الإصلاح يعزي المناضل منصور الحنق في استشهاد نجله بمواقع الشرف والبطولة
قيادي بإصلاح ذمار: استمرار إخفاء قحطان يعكس مستوى إرهاب مليشيا الحوثي التي تخشى الصوت الوطني
دائرة المرأة بإصلاح ساحل حضرموت تقيم عوادها السنوي بحضور قيادات نسوية
تعز.. قادة الأحزاب والمكونات يدينون الإبادة في غزة ويقرون تنظيم مسيرة تضامنية الأربعاء
رئيس تنفيذي الإصلاح بالمهرة: مواقف قحطان المشرفة عصية على التغيب
بن دغر: قحطان رمز الوطنية الصادقة ورجل التوافق والشراكة والتسامح ويجب إطلاقه فوراً
العنصرية المقيتة واستعباد الناس واستباحة أموالهم بل ودماء مخالفيهم ليس جديدا على جماعة الحوثي فهم امتداد للهادي الرسي وسلالته التي ابتليت بها اليمن والذي عرفت بالأئمة وبتاريخ اسود من الحروب وانتهاك الحقوق وسفك الدماء باسم الله والرسول زورا وهنا تكمن الكارثة.
هي عقيدة قديمة وممارسة بشعة فسكان المناطق الشافعية كفار تأويل بما يبرر استباحة الأموال كما استباحوا مخالفيهم من الزيدية فقاموا بتصفية المطرفية في أبشع صور التصفيات التاريخية لانهم اعترضوا على نظرية البطنين التي تكرس التميز العنصري وقانون الخمس هذا وبهذه الصورة العنصرية غير منفصل عن نظرييتهم العنصرية في الحكم (الولاية) و(البطنين ).
والوثيقة التي أصدرتها الجماعة قبل سنوات كانت واضحة ولم يلتفت إليها أحد لتوكد. مشروعهم العنصري وشعورهم بالنقص والرغبة في استعباد الناس واقناعهم بانهم أدوات خلقوا لخدمة شعب الله المختار أو المصطفين الاخيار حيث يعيش الناس من أجلهم ولخدمتهم فهم بوابة القرآن وباب الجنة وهم شعائر الله الذي يجب تعظيمها وتقبيل الركب والموت في سبيلهم ولا يتردد بعضهم في استحضار قوله الله عز وجل ( ذَٰلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ) وان المقصود بشعار الله هم بشخوصهم كدليل لعقيدة التميز العنصري حيث لا قيمة للانسان مالم يستمد قيمته منهم..
كلام لا يصدقه عقل ولا يقره دين أو منطق لكنها الحقيقة حتى أن قاعدتهم في القصاص (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) مختلفة وعنصرية بشكل عجيب حيث يخص القصاص السلالة وخارج السلالة يتم تطبيق القاعدة الشرعية التي وضعوها وسموها كالعادة شرع الله (لا يقتل سيد بعربي ) ؟؟!!!
وهي عقيدة غريبة ضد مقاصد الإسلام الحنيف و لا صلة لها بشريعة محمد بن عبد الله رسول الرحمة والمساواة.
والخلاصة أن قضية الخمس ليست إلا مفردة من منظومة عنصرية غاشمة تبدا بنظرية البطنين والولاية في محاولة لمصادرة الاسلام وتحويله إلى وثيقة ملك سلالي بروح عنصرية والرسول صلى الله عليه وسلم كمؤسس لملك أسري.. وما عداها تفاصيل