فيس بوك
الهجري يرأس وفد النواب في مؤتمر اتحاد مجالس التعاون الإسلامي ويلتقي هيئة البرلمان الإندونيسي
سياسية الإصلاح تختتم برنامج الخطاب السياسي ودوره في توحيد الرؤى والمواقف الوطنية
إصلاح ريمة ينعى الفقيد الوليدي ويثمن أدواره في نشر القيم الدينية والوطنية
سياسية الإصلاح تطلق برنامجاً لتعزيز الخطاب السياسي وتوحيد الرؤى والمواقف الوطنية
رئيس الوزراء يلتقي المجلس الأعلى للتكتل الوطني ويدعو للتكاتف من أجل إنهاء الانقلاب واستعادة الدولة
التكتل الوطني للأحزاب يدين العدوان الإسرائيلي ويدعو لإنقاذ اليمن وبدء معركة الخلاص الوطني
المجلس الأعلى للتكتل الوطني يُقِر البرنامج السياسي ويصادق على خطة عمله التنفيذية
أعتقد أن مفهوم الهوية أعمق وأشمل من كل المظاهر التي تعد في كل الأحوال إحدى التعبيرات الجميلة للهوية ومن هذه المظاهر الجميلة و المعبرة عن الهوية
الفنون والفلكور الشعبي بصوره المختلفة والمنسكبة من أعماق التاريخ وروح حركة الحياة، وتنقسم الهوية إلى قسمين يتداخلان ويتكاملان كوجهين لعملة واحدة وهما "الهوية الفردية" و "الهوية الوطنية العامة"
لكل فرد هويته الخاصة التي تميزه عن غيره بصفات لها علاقة بالأخلاق والمواقف من الكرامة والحرية والمساواة والعلاقة مع الشعب والوطن والإنسانية والشهامة والنبل وهي هوية تتفاعل بين الفرد والمجموع عبر التراكم التاريخي لتتشكل مع الزمن معالم الهوية الوطنية لمجموع الشعب يتبناها الأفراد ويدافعون عنها ويفخرون بها ويتشبثون.
هوية تميز الشعب عن غيره وتبرز في تفاعل حركة الحياة العامة والخاصة وتظهر عندما يتعرض الوطن لمخاطر أو تحديات ثقافية وتنموية ووجودية
ومن هذه الهوية تبرز مظاهرها المعبرة:
العادات والتقاليد المتشابة والفنون والملابس المتوارثة وأنواع من الاسلحة والملابس التقليدية والفكلور التي تنساب من التاريخ والذي يتطور مع حاجات الناس وحركة التاريخ حيث يرتبط الماضي والحاضر والمستقبل بهذه الهوية بعلاقة وجود وحنين و فخر منفتحة أمام التطور الانساني الذي يتراكم على مر العصور ويرسم صورة واضحة لهذا الشعب تبرز وجوده وعلاقته بذاته والأخر وبالاخلاق والدين والقيم الإنسانية والفنون.