فيس بوك
تتقدمهم قيادات الحزب.. حشود غفيرة تشيع جثمان أمين إصلاح وادي حضرموت أنور باشغيوان
أمين عام الإصلاح يعزي في وفاة أمين مكتب الحزب بوادي حضرموت «باشغيوان»
إصلاح حضرموت ينعى أمين مكتبه التنفيذي بالوادي أنور باشغيوان ويشيد بمناقبه وأدواره
الشامي: إخفاء الحوثيين لقحطان جريمة مركبة لم يرتكب مثلها الكيان الصهيوني (حوار)
أحزاب تعز تدعو إلى تنفيذ برنامج عملي شامل من شأنه حماية المشروع الجمهوري واستعادة الدولة
رئيس إعلامية الاصلاح: التكتل الوطني الواسع لمساندة الحكومة في استعادة مؤسسات الدولة
الأحزاب والمكونات السياسية تقر بدء الإعداد لتشكيل تكتل سياسي وطني واسع
الهجري يترأس اجتماعاً للمجلس الأعلى للتحالف الوطني بعدن لمناقشة عدد من القضايا
في اليوم العالمي للمرأة، ثمّة نساء يتوجب علينا الوقوف إجلالًا لهنّ وإكبارًا لجهودهن الجبّارة في خدمة المجتمع، وأن نخلع قبعاتنا تقديرًا لتضحياتهن الجسيمة ونضالهن الكبير وإنسانيتهنّ منقطعة النظير ..
حّبًا خالصًا أبعثه لأمي وهي تمحو الأمية في قريتنا منذ خمس سنوات، دونما مقابل، تقديرًا لها وهي تحصر أيتام عزلتنا لإيصال معانتهم إلى المنظمات علّها تجُد عليهم بالمساعدات ..
تحيّة لأمهاتنا، فــهُنّ كل شيء جميل، هنّ المدارس التي رضعن منهن الحياة، هُنّ المساجد التي تحلو الحياة بقربها ..
سلام على توكل ِكرمان، أيقونة الثورة الشبابية، المرأة التي صنعت خازوقًا في جدار الاستبداد العتيق، ولن أطيل فهي أغنى من أن تُعرّف !
تقديراً لأم الجرحى والمساكين، لمن أضفت على حياتنا نكهة الاهتمام والرعاية، تحية لــ حياة تعز، حياة الذبحاني ..
اختزلوا الإنسانية في امرأة، دون شك، سيكون الناتج حياة !
شكرًا لخديجة عبدالملك، وما أدراكم من خديجة؟
إنّها رئيسة فريق نسائي يعمل ليل نهار من أجل تعز، يصنعن الكعك ثم يوزّعنه على رجال جيشنا الوطني في متارس الدفاع عن الحرية، تحية إكبار لكِ ولفريقك يا خديجة الخير ..
دُعاء لرهام البدر، البدر الذي لطالما أضاء أرض تعز، ثم ارتقى ليُضيء سماءها !
تحية لأمهات الشهداء والجرحى، لمصنع الرجال الذين يفيضون حُبًا لوطنهم ..
محبة لجدّتي ناعمة، فهي تحبني كثيرًا، تكفّلت بمصاريف اختباراتي حين كنت في الصف التاسع أساسي، قبل ثمان سنوات من الآن ..
بحرًا من الحبّ لــعمّاتي اللاتي أجبرنني على البكاء ، حين أقبلن إلى عرفتي ليلة سفري ، وكل واحدةٍ منهنّ تحمل في يُمناها ما يُترجم حُبها لي ، إحداهن أتتني بــ"قُطبتيها"، واثنتان جاءتا بــ"خاتمين" ، ثمّ قُلن لي : بع هذه الأشياء البسيطة وتصرّف بقيمتها من أجل دراستك!!
يا الله لاتسمح بتكرار هكذا مواقف !
قسمًا إنني بكيت كما لم أبكِ من قبل، وأصررت ألا آخذ من ذلك شيئًا، وأقنعتهن أنني أملك ما يكفيني، أُحبكنّ عمّاتي ..
ودًّا نقيًّا لكل امرأة لم أذكرها، وأنّى لي ذلك وليس بمقدوري حصرهنّ ؟!
كنّ بخير يا نساء، يا كُلّ المجتمع !