فيس بوك
الدكتور عبد الله العليمي يندد بالانتهاكات الحوثية ويدعو إلى ضمان سلامة العاملين الإنسانيين
التكتل الوطني يستنكر بشدة استضافة المؤتمر القومي العربي للإرهابي الحوثي
الإصلاح.. قوة سياسية واجتماعية تخشاها مليشيا الإرهاب الحوثية
شحنات الموت الإيراني.. تهريب السلاح للحوثيين وخطره على أمن اليمن والخليج
الإصلاح يستهجن اتهامات مركز صنعاء التحريضية ضد الحزب ويدعوهم للنأي عن حملات الاستقطاب
فرع الإصلاح بمديرية سامع ينعى الشخصية الاجتماعية «محمد عبد الرحمن شرف»
التكتل الوطني: توقيع قبائل حضرموت والمهرة ميثاق لمواجهة جرائم التهريب والإرهاب خطوة وطنية رائدة
حملات الحوثي ضد أعضاء الإصلاح.. قمع متجدد يعكس مأزق المليشيا الداخلي

طباعة الصفحة
ساحة رأي
الاستاذ/خالد الرويشانالاستاذ/خالد الرويشانرحيل الشيخ الزنداني.. محاولة لرؤية نصف الكوب المملوء!وعدٌ وعهد !الارتفاع ليس سهلاً !المتشدقون على ثورة 11 فبرايرمأرب الجمهوريةالحوثيون والمولد النبوينكبة النكبات وأضحوكة الضحكات وسخافة السخافات رسالة للعنصريين القومية اليمنية هي قوْمُ تُبّعْ 26سبتمبر.. هل تقبل اعتذارنا؟الإمام الداعشي المؤسس!
الإمام المطهر شرف الدين ..ورهائن خولان الطيال!
هذا حدث قبل 500 سنة
قتل المطهر ثمانين رهينة كانوا لديه من خولان الطيال لمجرّد أن القبيلة تمرّدت!
تمّ قطع أيدي الرهائن الثمانين وأرجلهم .. حتى الموت!
كان معظم الرهائن أطفالا!
بل أنه زاد فهدم بيوت قرى خولان وقطع أعنابهم ..وأخذ أموالهم!
هذا ليس كلامي!.. هذ كلام حفيده الأستاذ المؤرخ أحمد حسين شرف الدين!
هذه الجريمة الكبرى حدثت قبل 500 سنة تقريبا ..أي في سنة 940 هجرية!
لا سابقة لها في تاريخ العالم كله
لم يكن الرهائن حتى أسرَى حرب!
كانوا مجرد أطفال أتى بهم أهلُوهم للإمام بطلبٍ منه وتأكيدا لولائهم له
تأمّلوا تاريخ الإمامة يا مغفلي الإمامة الجديدة!
تم قتل ثمانين رهينة ..أي ثمانين طفلا!
هكذا عادة الأئمة ..أن يكون الرهائن أطفالا وحتى يتم الضغط على آبائهم كبار ورؤوس العشيرة أو القبيلة
الإمام المطهر!.. ياللإسم!
هو نفسه الذي قتل 2000 أسير من مَوْكِلْ عنس ورداع في نفس الفترة
هذه المرّة فإن المصدر هو الأستاذ الجليل أحمد حسين شرف الدين أحد أحفاد المطهر نفسه ، وذلك في كتابه المهم " اليمن عبْر التاريخ "
الكتاب صدر في سنة 1964 الطبعة الثانية
الأستاذ احمد مايزال على قيد الحياة ..أطال الله عمره فهو أحد رجالات التنوير في اليمن
يجب أن تقرأ الأجيال الجديدة تاريخ الإمامة الأغبر .. حتى تكتشف جذور وطبيعة ما يحدث اليوم!
تفجير البيوت وهدمها قبل سنة في دمْت
وقبلها في حاشد!
هل تتذكرونها! ..لم يحدث ذلك صدفة!
إنه التاريخ يعود مجنونا! ..
يعود التاريخ مجنونا عندما لا أحد يتعلم أو يفهم .. أو حتى يقرأ