فيس بوك
قيادي بإصلاح ذمار: استمرار إخفاء قحطان يعكس مستوى إرهاب مليشيا الحوثي التي تخشى الصوت الوطني
دائرة المرأة بإصلاح ساحل حضرموت تقيم عوادها السنوي بحضور قيادات نسوية
تعز.. قادة الأحزاب والمكونات يدينون الإبادة في غزة ويقرون تنظيم مسيرة تضامنية الأربعاء
رئيس تنفيذي الإصلاح بالمهرة: مواقف قحطان المشرفة عصية على التغيب
بن دغر: قحطان رمز الوطنية الصادقة ورجل التوافق والشراكة والتسامح ويجب إطلاقه فوراً
ناطق الإصلاح: ذكرى اختطاف قحطان في كل عام تكشف زيف الحوثي وتنسف أكاذيبه أمام الفضاء العربي
هيئة المختطفين: مليشيا الحوثي تستخدم قضية قحطان للابتزاز السياسي وتواصل جريمة إخفائه منذ عقد
الإسلام دين الله بعث به محمداً -صلى الله عليه وسلم- للعالمين وليس مذهباً سياسياً كما يراد له من قبل الهاشمية السياسية، والتعامل مع النبي كملك أسس لأسرته دولة انقلاب على الإسلام وتأليب عليه وإلصاق تهمة العنصرية به.
بالنسبة لليمنيين فإن الإيمان بالإسلام لا يستلزم الإيمان بهؤلاء الحمقى حكاماً، ولو تحدثنا عن الأفضلية والخيرية فإن لقوم تبع خيرية سطرها القرآن آية تتلى إلى يوم الدين {أهم خير أم قوم تبع}؟!
صحيح أنها خيرية الدنيا والسياسة والحكم، وهي هنا موضوع الحديث والخلاف مع هؤلاء الذين ما زالوا ينظرون للناس بعين أبي لهب المثقل بوهم السيادية المحتكرة داخل قريش.
رغم الظلم الذي تعرضنا له من قبل عصابة وفدت غريبة وأبت إلا أن تبقى غريبة عن اليمنيين بل والعرب، التي تحرص على تمييز نفسها عنهم، ومع ذلك فإن جمهوريتنا لم تكن عنصرية بل أسست للمساواة ودعت لبناء بنيانها على مواطنة التعاقد بين الأحرار.