فيس بوك
التحالف: تدمير 5 صواريخ باليستية و4 مسيّرات مفخخة أطلقها الحوثيون باتجاه السعودية
إصلاح الحديدة ينعى الحاج علي مستور الذي توفي متأثر بالتعذيب في سجون مليشيا الحوثي
نقابة المعلمين تكشف عن إجراء الحوثيين تغييرات جديدة واسعة في مناهج التعليم
تقرير يوثق مقتل وإصابة أكثر من 3 آلاف معلم بأيدي ميليشيا الحوثي الإرهابية
رئيس الوزراء: الأعمال الإرهابية لمليشيا الحوثي ضد المدنيين بمأرب يؤكد عدم جنوحها للسلام
مليشيات الحوثي تستأنف مسلسل حوثنة التعليم وإقصاء الكوادر غير الموالية لها
صنعاء.. حملة اختطافات حوثية لأطباء رفضوا الالتحاق بجبهات القتال
الجيش يكسر هجوم مليشيا الحوثي في شمال غرب مأرب ويحرر مواقع جديدة بجبهة مراد
بالأمس تم وصف دعوة الأحزاب الإسلامية إلى اعتماد الديمقراطية كآلية سلمية لتداول السلطة بأنها دعوى ذرائعية وخطوة تكتيكية للوصول للسلطة ومن ثم ستكفر بها وتحرق مركب العبور!
اليوم يتم وصف التعاطي مع آليات ووسائل الديمقراطية بالديكتاتورية..
أنتم تمتلكون موقفا حيال الظاهرة الوطنية بهويتها الإسلامية.. ولا تملكون تشخيصا أو توصيفاً علمياً أو اجتماعياً خصوصاً أولئك الذين يعانون ضمورا شعبيا..
مؤخراَ بدأت ذات النخب التي مثلت غطاءً للديكتاتورية الدموية بالحديث عن ديمقراطية التوافق للخلاص من استحقاق ديمقراطية الشعوب..
يمكن أن يكون مبدأ التوافق وسيلة اتفاق للمراحل الاستثنائية وتجاوز الانقسام ومخلفات الحروب... لكن الديمقراطية بآلياتها المعروفة هي آخر منتجات الحضارة البشرية لتجاوز أدوات العنف والقوة والغلبة في إكراه واستعباد الشعوب ..
الديمقراطية وحدها قرين الحرية والازدهار..