فيس بوك
الهجري يرأس وفد النواب في مؤتمر اتحاد مجالس التعاون الإسلامي ويلتقي هيئة البرلمان الإندونيسي
سياسية الإصلاح تختتم برنامج الخطاب السياسي ودوره في توحيد الرؤى والمواقف الوطنية
إصلاح ريمة ينعى الفقيد الوليدي ويثمن أدواره في نشر القيم الدينية والوطنية
سياسية الإصلاح تطلق برنامجاً لتعزيز الخطاب السياسي وتوحيد الرؤى والمواقف الوطنية
رئيس الوزراء يلتقي المجلس الأعلى للتكتل الوطني ويدعو للتكاتف من أجل إنهاء الانقلاب واستعادة الدولة
التكتل الوطني للأحزاب يدين العدوان الإسرائيلي ويدعو لإنقاذ اليمن وبدء معركة الخلاص الوطني
المجلس الأعلى للتكتل الوطني يُقِر البرنامج السياسي ويصادق على خطة عمله التنفيذية
هذه الجماعة الشاذة فكريا؛ تفرض الفضيلة الزائفة على مظهر المرأة، من حيث الملابس وممارسة الحياة الاجتماعية، وتقييد الحريات وحق التعليم، ثم تعمل جاهدة على نشر الرذيلة في الخفاء..!!
معتقدات المذهب الشيعي، الإثنى عشري، يُبيح المحظورات الأخلاقية تحت لافتة الدين الذي يبشرون به في غفلة من حمية القبيلة اليمنية..!
تجاوزات أخلاقية، ومتاجرة بالنساء، واستغلالهن في الحرب للإيقاع بالخصوم، وانتهاكات ضد المعتقلات في السجون، وتكوين شبكات دعارة..؛ كل هذه الجرائم فاحت رائحتها عبر تقارير دولية، رغما عن تكتم المتضررين من ذلك خوفا العار والفضيحة!..
هذا الخوف من العار، الذي يتدثر به الكثير من الأهالي، شجّع العصابات الحوثية على ممارسة الانتهاكات ضد المرأة اليمنية، التي لم تعد اليوم تخشى الجوع والفقر والقتل والتشرد؛ بل صار هناك رعبًا آخرًا يترصدها بسبب هذه الانتهاكات وغياب الأمان والقانون..!
فإذا كانت هذه الممارسات ترعاها سلطة الأمر الواقع في اليمن (الحوثيون)، فإين ينصف المظلوم؟ ولمن يلجأ المعتدى عليه؟!
إن ما يميز القبيلة اليمنية، قديما وحديثا، هو إحترام المرأة، والحفاظ على مكانتها فيها، ومراعاة قدسيتها كأم وزوجة وإبنة وأخت..؛ فحولتها الإمامة إلى أداة تستغل قدراتها وامكاناتها أبشع استغلال..! هذا إذا لم ينحصر كل تأهيل لها في رفد الجبهات بشتى الوسائل..
المرأة في اليمن، تعاني أسوأ الأوضاع، في ظل مليشيا تلجأ إلى تزييف الحقائق، وتجهد في التكتم عما تقوم به ضد اليمنيات، في نظرة عنصرية دونية للمرأة، أقرب إلى الجاهلية الأولى.