فيس بوك
رئيس سياسية الإصلاح بوادي حضرموت يدعو الجميع إلى تصفير الخصومات وإنهاء الانقسامات
وقفات تضامنية في تعز ومأرب دعماً لغزة والشعب الفلسطيني وتأييداً لقرار الجنايات الدولية
وفد من قيادة الإصلاح يناقش مع نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي عيدروس الزبيدي العديد من القضايا الهامة
سياسية الإصلاح بأمانة العاصمة تدشن دورة تدريب المدربين لفريق الدائرة
المجلس الأعلى للتكتل الوطني يناقش أبرز القضايا الوطنية والسياسية
رئيس إصلاح المهرة يشيد بالحملة الأمنية لمكافحة المخدرات ويدعو لدعمها
مصدر في إعلامية الإصلاح: الأكاذيب الموجهة ضد الأمين العام تعبير عن الإفلاس والمكنونات المريضة
أمين عام الإصلاح يعزي في وفاة الشيخ أحمد الحاوري ويشيد بأدواره التعليمية والمجتمعية
اليدومي: رغم مأساة اليمنيين إلا أن الأيام القادمة مُسَرَّجَة بالفرج
لا يزال التجمع اليمني للإصلاح ومن أول يوم حزب المبادئ السامية والقيم الرفيعة والأخلاق العالية والمعاملات العادلة.
كان الإصلاح من البداية ولا يزال التنظيم السياسي الذي يُسخّر كل ممكناته البشرية والمادية من أجل مصلحة الشعب اليمني والوطن بكل محافظاته ومُدنه وقراه وصحاريه ونجوعه.
يعمل الإصلاح اليوم ومنذ تأسيسه في 13 سبتمبر 1990م على تعزيز الهوية الإسلامية لليمن والذود عنها ويثابر للمشاركة في تحقيق تطلعات الشعب اليمني على كافة الأصعدة والمجالات عبر ثلاثة مسارات: الأول، سعي أعضائه والناشطين في صفوفه مع أهل الخير والعطاء للناس المحتاجين بعد حصرهم ومن ألمّت بهم ظروف الحياة. وثانيا، من خلال قيامه بحشد الطاقات ورص الصفوف لمواجهة الخطر الذي يمثله الانقلابيون الحوثيون. وثالث المسارات، حرصه على المشاركة في الحكم عبر المشاركة النزيهة في الانتخابات وفي حكومات التوافق والشراكة الوطنية منذ عام 2012م.
كان الإصلاح وكان رموزه وقياداته وعلى الدوام صادقين مع وطنهم ومع شعبهم غير مترددين بكل ما يستطيعون من أجل يمن يسعد ويزدهر ويتخلّص من المأساة التي يعيشها اليوم ومنذ سبع سنوات عِجاف بفعل مؤامرات أعداء اليمن والمُتربصين باليمنيين الشُرفاء الشر والفساد والفقر والآلام والحرمان من داخل اليمن ومن خارجه.
رغم الأكاذيب والتلفيقات إلا أنّ حزب الإصلاح وأعضاءه يسعون بجد ومثابرة لخير اليمن شماله وجنوبه وشرقه وغربه وكل بقعة منه. لم يعتدِ الإصلاح طوال مسيرته على أحد ولم يضر أحدا، ولكن خصوم الإصلاح والذين يعادونه يُرددون هذا الزور حتى يُصدقهم الناس وبخاصة الذين لا يتثبّتون ولا يتأكدون مما يسمعونه من غيرهم أو يقرؤون.