فيس بوك
إصلاح أمانة العاصمة: اختطاف العودي ورفيقيه تعبير عن هلع مليشيا الحوثي وسعي لكسر الإرادة
محاكم الرعب الحوثية.. التنكيل والعنف ضد المواطنين باسم القانون
ناطق الإصلاح: حملة الاختطافات الحوثية استهداف مباشر للناس وحقوقهم في بيئة قائمة على الترهيب
استهداف العلماء والمساجد.. كيف تسعى مليشيا الحوثي لإعادة هندسة المجتمع طائفيًا؟
الدكتور عبد الله العليمي يندد بالانتهاكات الحوثية ويدعو إلى ضمان سلامة العاملين الإنسانيين
التكتل الوطني يستنكر بشدة استضافة المؤتمر القومي العربي للإرهابي الحوثي
الإصلاح.. قوة سياسية واجتماعية تخشاها مليشيا الإرهاب الحوثية
شحنات الموت الإيراني.. تهريب السلاح للحوثيين وخطره على أمن اليمن والخليج
الإصلاح يستهجن اتهامات مركز صنعاء التحريضية ضد الحزب ويدعوهم للنأي عن حملات الاستقطاب
رئيسنا موجود بيننا، ما أجمل هكذا حدث !
عودة الرئيس إلى عدن أعادت الأمل لليمنيين من جديد، الوطن برمته صفق وتنفّس الصعداء واستبشر خيرًا، وسنرى كيف أن هذا الحدث الكبير والضروري سيحقق للشرعية مكاسب كبيرة، سيؤثر إيجابًا على مسار معركة تحرير الوطن ..
لاشكّ بأن إدارة شؤون البلاد من الداخل ليس كالقيام بذلك من دولة أخرى، بل لا مجال للمقارنة بين الأمرين، فالدول تُدار من داخلها، عدا في حالات استثنائية كما حدث لليمن، غير أننا قد تجاوزنا ذلك الاستثناء وعاد رئيسنا إلى وطنه ..
لايخفى على أحد، أن اللقاءين الأخيرين اللذين جمعا الرئيس هادي مع المبعوث الأممي ليسا كاللقاءات السابقة البتّة، إذْ أن الرئيس تحدّث من مصدر قوة، إنّه في بلده يا قوم، في العاصمة المؤقتة لوطنه، وليس في عاصمة دولة أخرى..!
بعد عودة الرئيس ارتفع سقف الحُرية الذي كان قد انخفض كثيرًا، حيث أُفرج عن عدد من الأسرى الذين كانوا يقبعون داخل سجون سرية، في مدينة عدن، دونما تُهَم واضحة، وكيف لا يُفرج عنهم والرئيس قد عاد ؟!!
عودة الرئيس لقيادة معركة تحرير الوطن من الجائحة الحوثية، تعتبر خطوة في المسار الصحيح، خطوة ستُعيد للدولة هيبتها وللقانون اعتباره ..
ستتعافى اليمن تدريجيًا، ستُرسى مداميك الدولة أكثر فأكثر، ستتلاشى كل الفصائل الخارجة عن القانون ..
ندرك جيدًا حجم المطبات التي تعترض طريق تحرير الوطن وبناء الدولة المنشودة، لكننا واثقون بحنكة رئيسنا وبجدارته في إيصال سفينة البلد إلى شاطئ السلام ومرفأ الدولة المدنية، الدولة التي لطالما حلم بها اليمنيون .