فيس بوك
إصلاح أمانة العاصمة: اختطاف العودي ورفيقيه تعبير عن هلع مليشيا الحوثي وسعي لكسر الإرادة
محاكم الرعب الحوثية.. التنكيل والعنف ضد المواطنين باسم القانون
ناطق الإصلاح: حملة الاختطافات الحوثية استهداف مباشر للناس وحقوقهم في بيئة قائمة على الترهيب
استهداف العلماء والمساجد.. كيف تسعى مليشيا الحوثي لإعادة هندسة المجتمع طائفيًا؟
الدكتور عبد الله العليمي يندد بالانتهاكات الحوثية ويدعو إلى ضمان سلامة العاملين الإنسانيين
التكتل الوطني يستنكر بشدة استضافة المؤتمر القومي العربي للإرهابي الحوثي
الإصلاح.. قوة سياسية واجتماعية تخشاها مليشيا الإرهاب الحوثية
شحنات الموت الإيراني.. تهريب السلاح للحوثيين وخطره على أمن اليمن والخليج
الإصلاح يستهجن اتهامات مركز صنعاء التحريضية ضد الحزب ويدعوهم للنأي عن حملات الاستقطاب
بعض المدافعين عن الحوثيين اتخذوا من كلام القيادي في الحرس الثوري سعيد قاسمي بأن شيعة اليمن هم "شيعة الشوارع"، اتخذوا منه دليلاً على أن الحوثيين ليسوا في يد إيران، وإلا لما انتقدهم قاسمي.
وهذا تحريف للكلام عن مواضعه.
القيادي الإيراني وصف شيعة اليمن قبل أن تنظمهم وتؤطرهم إيران بأنهم شيعة شوارع. هو أراد أن يقول إن شيعة اليمن شيعة شوارع، يلبسون الفوطة، وأقزام، قبل أن تجعل منهم إيران رجالاً مقاتلين مثل اللبنانيين، عندما تحولوا عن الزيدية إلى الحوثية، وبالتالي ففي رأيه أن شيعة اليمن مروا بمرحلتين: الأولى قبل الدعم الإيراني (أي الشيعة الزيدية)، وهم شيعة الشوارع، ولكنهم بعد الدعم الإيراني -في المرحلة الثانية -أصبحوا مقاتلين حوثيين يشبهون اللبنانيين...
ولذا قال من كان يصدق أنهم سيسيطرون على باب المندب؟!
قاسمي بالأحرى يقول عن الزيدية إنهم "شيعة شوارع"، وكلامه مردود عليه، ولكنه يمدح الحوثيين الذين قال إنهم بمساعدة إيران سيطروا على باب المندب.
الزيدية ليست أداة في يد قاسمي، ولذا هم من وجهة نظره "شيعة شوارع"، لكن الحوثيين- لأنهم في يده- يشبهون حزب الله...