فيس بوك
المهرة.. إصلاح سيحوت والمسيلة يحتفلان بذكرى الاستقلال ويشيدان بتضحيات اليمنيين في معركة التحرير
التكتل الوطني: جريمة قصف سوق مقبنة وقتل المدنيين يكشف قبح وبشاعة مليشيا الحوثي
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يهنئ رئيس وشعب الإمارات باليوم الوطني
الإصلاح بوادي حضرموت ينظم ندوة بذكرى الاستقلال ويؤكد على توحيد القوى الوطنية نحو استعادة الدولة
التجمع اليمني للإصلاح.. مواقف مبدئية ثابتة ونضال مستمر (1) محافظة إب
الإصلاح بعدن يهنئ بعيد الاستقلال ويدعو لتوحيد الصف لمواجهة الأخطار واستعادة الدولة ومؤسساتها
30 نوفمبر.. دور الاصطفاف الوطني في مقاومة الاحتلال البريطاني حتى الجلاء
توحيد الصفوف.. دور الإصلاح في حشد القوى الوطنية لمواجهة الانقلاب واستعادة الدولة
إصلاح المهرة يحتفي بالذكرى الـ57 للاستقلال ويدعو إلى تعزيز وحدة الصف لاستعادة الدولة
بعض المدافعين عن الحوثيين اتخذوا من كلام القيادي في الحرس الثوري سعيد قاسمي بأن شيعة اليمن هم "شيعة الشوارع"، اتخذوا منه دليلاً على أن الحوثيين ليسوا في يد إيران، وإلا لما انتقدهم قاسمي.
وهذا تحريف للكلام عن مواضعه.
القيادي الإيراني وصف شيعة اليمن قبل أن تنظمهم وتؤطرهم إيران بأنهم شيعة شوارع. هو أراد أن يقول إن شيعة اليمن شيعة شوارع، يلبسون الفوطة، وأقزام، قبل أن تجعل منهم إيران رجالاً مقاتلين مثل اللبنانيين، عندما تحولوا عن الزيدية إلى الحوثية، وبالتالي ففي رأيه أن شيعة اليمن مروا بمرحلتين: الأولى قبل الدعم الإيراني (أي الشيعة الزيدية)، وهم شيعة الشوارع، ولكنهم بعد الدعم الإيراني -في المرحلة الثانية -أصبحوا مقاتلين حوثيين يشبهون اللبنانيين...
ولذا قال من كان يصدق أنهم سيسيطرون على باب المندب؟!
قاسمي بالأحرى يقول عن الزيدية إنهم "شيعة شوارع"، وكلامه مردود عليه، ولكنه يمدح الحوثيين الذين قال إنهم بمساعدة إيران سيطروا على باب المندب.
الزيدية ليست أداة في يد قاسمي، ولذا هم من وجهة نظره "شيعة شوارع"، لكن الحوثيين- لأنهم في يده- يشبهون حزب الله...