فيس بوك
مسيرات في مأرب وتعز تندد باستمرار جرائم الإبادة ضد الفلسطينيين في غزة
قيادات الدولة تعزي الشيخ الحنق في استشهاد نجله وتشيد بتضحياتهم في معركة الكرامة واستعادة الدولة
تنفيذي الإصلاح بمحافظة صنعاء يعزي الشيخ الحنق في استشهاد نجله
أمين عام الإصلاح يعزي المناضل منصور الحنق في استشهاد نجله بمواقع الشرف والبطولة
قيادي بإصلاح ذمار: استمرار إخفاء قحطان يعكس مستوى إرهاب مليشيا الحوثي التي تخشى الصوت الوطني
دائرة المرأة بإصلاح ساحل حضرموت تقيم عوادها السنوي بحضور قيادات نسوية
تعز.. قادة الأحزاب والمكونات يدينون الإبادة في غزة ويقرون تنظيم مسيرة تضامنية الأربعاء
رئيس تنفيذي الإصلاح بالمهرة: مواقف قحطان المشرفة عصية على التغيب
بن دغر: قحطان رمز الوطنية الصادقة ورجل التوافق والشراكة والتسامح ويجب إطلاقه فوراً
جميل أيها الإصلاح وأنت تنحاز للوطن, وتترفع عن استفزازات الآخرين..
جميل وأنت تتمترس خلف المبادئ والقيم ..
جميل وأنت تبعث برسائل تطمين وتحتوي كل مخالفيك وتحشد كل قيمك لأجل الوطن...
جميل وأنت تقابل الإساءة بالإحسان, والبطش بالصبر, والكره بالحب..
فاجأتهم أيها العملاق بحلمك, وأرهقتهم بصبرك, وأخجلتهم بعقلانيتك وتواضعك, وتفوقت عليهم بوطنيتك التي لا يختلف حولها اثنان..
واصل مسيرتك بكل ثقة, وحقق نجاحاتك بكل اقتدار..
سينال منك الأصدقاء قبل الأعداء,و سيتهمونك وأنت البريء, وسيكذبونك وأنت الصادق, وسيخونونك وأنت الأمين, وسيعادونك وأنت المحب..
كن عند مستوى المسئولية بحجمك وحجم قاعدتك الجماهيرية.. لا تتردد في أن تعتذر إن أخطأت, وتعترف إن أخفقت.. وتستمع إن خاطبك الآخرون بأي لغة كانت.. ستنهال عليك الألسن لأنك الأوسع انتشارا, وستقف في طريقك العقبات لأنك الأخ الأكبر.. اعمل ما بوسعك للم الشمل, وشاور شركاءك في العمل السياسي وإن جفوك وتنكروا لك, وامدد يدك لكل ذرة في هذا الوطن ..
أنت أيها الأشم لست جماعة منبوذة تحاول فرض نفسها وتلفت الأنظار إليها بقوة السلاح .. ولست حزبا حديث عهد يبحث عن الأضواء.. ولست كائنا غريبا على هذا الشعب؛ فلك في كل بيت أنصار, وفي كل ميدان فرسان, وفي كل مترمربع معشر من المحبين والمناصرين ... فرسُلك في السياسة أساتذتها, وفي الصحافة أقلامها, وفي المحاورة فرسانها, فلا تلجأ لأساليب الصغار فتندم,ولا تلتفت لترهاتهم فتتقزم..قف شامخ الرأس, وقدم المشورة والنصح, فأنت اليوم حديث الناس, والأنظار إليك تتجه...ثقتنا في نجاحك عالية, وطموحنا فيك يناطح السحاب!