فيس بوك
جوجل بلاس
المبادرة الوطنية للمطالبة بالكشف عن قحطان ترفض أي مفاوضات قبل إفصاح مليشيا الحوثي عنه
الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بوسام 26 سبتمبر من الدرجة الأولى تسلمه نجله
الإصلاح يدين استهداف أمين عام نقابة الصحفيين ويعتبره نتيجة لعدائية مليشيا الحوثي ضد رموز الكلمة
تنفيذي الإصلاح بالمهرة يعقد اجتماعه الدوري ويطالب مؤسسات الدولة للقيام بدورها
الإصلاح بحضرموت يستقبل العزاء في وفاة أمين مكتبه بوادي حضرموت
تتقدمهم قيادات الحزب.. حشود غفيرة تشيع جثمان أمين إصلاح وادي حضرموت أنور باشغيوان
أمين عام الإصلاح يعزي في وفاة أمين مكتب الحزب بوادي حضرموت «باشغيوان»
إصلاح حضرموت ينعى أمين مكتبه التنفيذي بالوادي أنور باشغيوان ويشيد بمناقبه وأدواره
الشامي: إخفاء الحوثيين لقحطان جريمة مركبة لم يرتكب مثلها الكيان الصهيوني (حوار)
أعلن وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس أمس الأول (الأحد) عن رؤية أمريكية للحل في اليمن تعتمد على إنشاء مناطق منزوعة السلاح وسحب السلاح الثقيل من الحوثيين.
وقال ماتيس في مؤتمر الأمن في المنامة «هناك عاملان مهمان لوقف الحرب في اليمن، وهي منطقة حدودية منزوعة السلاح»، ولم يحدد مكانها، مشدداً على أن تظل الشرعية والانقلاب في أماكن سيطرتها الحالية والبدء بمنطقة حدودية منزوعة السلاح.
وأوضح أن العامل الثاني يتمثل في نزع الأسلحة الثقيلة بشكل كبير، مبيناً: «اليمن لن يتعرض لغزو، وما من حاجة تستدعي بقاء الصواريخ الباليستية في اليمن وقصفها من مكان إلى آخر».
وأضاف: «من مصلحة الحوثيين التعاون مع مبعوث الأمم المتحدة مارتن غريفيث إذا كانوا يريدون مصلحتهم، وسيكونون في مناطقهم وسيكون لديهم منطقة حكم ذاتي وحينها لن يكونوا بحاجة لإيران من أجل دعمهم».
ووصف وكيل وزارة الإعلام اليمنية عبدالباسط القاعدي لـ«عكاظ» تصريحات وزير الدفاع الأمريكي بأنها مسكنات لا حلول.
وقال القاعدي «أي حلول للقضية اليمنية خارج المرجعيات المعلنة، وهي المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل والقرار الأممي 2216 والقرارات ذات الصلة إنما هي حلول تؤجل المشكلة ولا تعالجها من جذورها».
ويرى مراقبون يمنيون أن رؤية «ماتيس» لإنهاء الحرب في اليمن أسوأ بكثير من مبادرة وزير الخارجية الأمريكي السابق جون كيري التي رفضتها الحكومة اليمنية مع أنها تقوم على ثلاثة أسس: «حكومة وحدة وطنية، وانسحاب المسلحين من المدن والمؤسسات، وتسليم السلاح الثقيل لطرف ثالث»، والتي رفضتها الحكومة اليمنية.
*صحيفة عكاظ