فيس بوك
جوجل بلاس
وقفة حاشدة بمأرب تدين حالة الاستهانة بدماء الأطفال والنساء واستباحة أرواح أهالي غزة
رئيس دائرة طلاب الإصلاح: ماضون في بناء جيل متسلح بالعلم وقيم المواطنة للحفاظ على الهوية
الاحزاب والمكونات السياسية في الحديدة تدين قصف الكيان الصهيوني للميناء ومخازن الوقود
ما وراء فتح الحوثيين المنفذ الشرقي لتعز بعد 9 سنوات من الحصار
ضرائب الحوثيين.. من إنهاك القطاع الخاص إلى الإضرار بالمواطنين
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يهنئ رئيس حزب الرشاد بذكرى التأسيس
مقاصد الوحي وتجديد تفكير المجتمع المسلم.. الحلقة الخامسة: منهجية التوحيد المتجاوزة - آلية الآليات
أكد عضو مجلس النواب علي عشال أنه لا خوف على الوحدة اليمنية طالما وجدت الدولة كون اليمنيين عرفوا الخيارات الأخرى وعاشوا مرارة واقعها.
وقال عشال في منشور له على الفيس بوك "إن الوحدة كانت ولا تزال أعظم منجز تحقق في حياة اليمنيين وفي تاريخهم الحديث".
وأشار عشال إلى أن الوحدة اليمنية رافقت مسيراتها أخطاء وعثرات لكنها ظلت سائرة لم توقفها عقبات الطريق ولا المتربصين بها أو المتساقطين على جوانبها.
وأضاف: "علينا أن ندرك اليوم أن الخطر الأعظم على كل مكتسباتنا وفي مقدمتها (الوحدة) هو هدم مداميك الدولة وتقويض أركانها والانقلاب الحوثي الذي تم عليها، وأن استعادتها هي الأولوية الكبرى والشرط اللازم لحل كافة مشكلاتنا السياسية المزمنة".
وأكد عشال أن ذلك لن يتم الا باحترام الاتفاقات والمواثيق التي وقع عليها الجميع والتي انتجت السلطات القائمة وحددت استحقاقات المرحلة وأكدت على خلق شراكة وطنية واصطفاف واسع لمواجهة مشروع الانقلاب.
وأشار عشال إلى أن عودة الدولة الضامنة للجميع التي تحكمها المؤسسات ويسودها القانون وتنتفي فيها كل مظاهر العبث والانفلات وحكم المليشيات، هي وحدها المدخل الصحيح الذي سيقود الى الوصول الى تحديد الناس لخيارتهم الواعية تجاه كافة القضايا المتعلقة ببناء الدولة وتحديد شكلها في ظروف ومناخات أمنة ومستقرة وبإرادتهم الحرة.
وأوضح عشال في ختام منشوره الذي بالتزامن مع حلول الذكرى الـ 33 للوحدة اليمنية، أن المغامرات العدمية والقفز على الواقع قد كان لها في تاريخ اليمنيين ويلات ومآسٍ لا تنسى