فيس بوك
جوجل بلاس
تتقدمهم قيادات الحزب.. حشود غفيرة تشيع جثمان أمين إصلاح وادي حضرموت أنور باشغيوان
أمين عام الإصلاح يعزي في وفاة أمين مكتب الحزب بوادي حضرموت «باشغيوان»
إصلاح حضرموت ينعى أمين مكتبه التنفيذي بالوادي أنور باشغيوان ويشيد بمناقبه وأدواره
الشامي: إخفاء الحوثيين لقحطان جريمة مركبة لم يرتكب مثلها الكيان الصهيوني (حوار)
أحزاب تعز تدعو إلى تنفيذ برنامج عملي شامل من شأنه حماية المشروع الجمهوري واستعادة الدولة
رئيس إعلامية الاصلاح: التكتل الوطني الواسع لمساندة الحكومة في استعادة مؤسسات الدولة
الأحزاب والمكونات السياسية تقر بدء الإعداد لتشكيل تكتل سياسي وطني واسع
الهجري يترأس اجتماعاً للمجلس الأعلى للتحالف الوطني بعدن لمناقشة عدد من القضايا
شاركت قيادة المكتب التنفيذي للتجمع اليمني للإصلاح، بوادي حضرموت، الاثنين، في اللقاء، الذي جمع قيادات الأحزاب والمكونات السياسية بالوادي، وسعادة سفير الجمهورية التركية لدى بلادنا، السفير مصطفى بولات، والوفد المرافق له، بمدينة سيئون.
وخلال اللقاء رحبت قيادة الإصلاح بزيارة السفير التركي لمحافظة حضرموت، معبرين عن تطلعهم إلى أن تثمر الزيارة لصالح دعم المحافظات المحررة والشرعية وجهود استعادة الدولة.
كما عبرت قيادة الإصلاح عن تطلعها للدور الإنساني والتنموي للأشقاء في تركيا، ودعم اليمن والحكومة الشرعية، منوهين بدور بالدور الإنساني والتنموي للأشقاء في دول مجلس التعاون، ومؤكدين عمق العلاقات معها وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية.
وبين إصلاح وادي حضرموت ما تمارسه مليشيا الحوثي الإرهابية، منذ انقلابها على الدولة والشعب اليمني، وحربها الهمجية، وما ترتكبه من جرائم وانتهاكات مستمرة، إضافة إلى خطورة على المصالح الدولية وأمن البحر الاحمر وانعكاسات ذلك على اليمن والشعب، مؤكدين أن ذلك يستدعي دعم مؤسسات الدولة الشرعية لمواجهتها.
وأشارت قيادة الإصلاح، إلى التشابه في الفكر الارهابي الذي تحمله مليشيا الحوثي، ونظيرتها جماعة بي بي كي التركية.
ونوهت قيادة الإصلاح بانسجام الموقف الحضرمي مع الحكم الاتحادي ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الذي أجمع وتوافق عليه اليمنيين، مجددين التأكيد على رفض الملشنة بكافة صورها، سواء جاءت بثوب مليشيا الحوثي او قميص اي جهة اخرى تمارس عملها خارج مؤسسات الدولة الشرعية.
وتطرق اللقاء إلى ممارسات المليشيا الحوثي الممنهجة في طمس الهوية الوطنية ونشر الفكر السلالي الذي اسقطه اليمنيون في ثورة ال٢٦ من نوفمبر المجيد، وحرب المليشيا التي خلقت أوضاعاً اقتصادية ومعيشية صعبة أثقلت كاهل المواطن اليمني.