فيس بوك
قيادات الدولة تعزي الشيخ الحنق في استشهاد نجله وتشيد بتضحياتهم في معركة الكرامة واستعادة الدولة
تنفيذي الإصلاح بمحافظة صنعاء يعزي الشيخ الحنق في استشهاد نجله
أمين عام الإصلاح يعزي المناضل منصور الحنق في استشهاد نجله بمواقع الشرف والبطولة
قيادي بإصلاح ذمار: استمرار إخفاء قحطان يعكس مستوى إرهاب مليشيا الحوثي التي تخشى الصوت الوطني
دائرة المرأة بإصلاح ساحل حضرموت تقيم عوادها السنوي بحضور قيادات نسوية
تعز.. قادة الأحزاب والمكونات يدينون الإبادة في غزة ويقرون تنظيم مسيرة تضامنية الأربعاء
رئيس تنفيذي الإصلاح بالمهرة: مواقف قحطان المشرفة عصية على التغيب
بن دغر: قحطان رمز الوطنية الصادقة ورجل التوافق والشراكة والتسامح ويجب إطلاقه فوراً
ناطق الإصلاح: ذكرى اختطاف قحطان في كل عام تكشف زيف الحوثي وتنسف أكاذيبه أمام الفضاء العربي
عندما اجتاح الحوثي اليمن لم يكن المحرضون له خطباء المساجد بل كان هؤلاء ضحاياه.
كان احمد سيف حاشد صاحب صحيفة البورنو والخلاعة صحيفة المستقلة، والداعية لتحرير المرأة أمل الباشا، والعلماني الجريء علي البخيتي والملحد عبدالله مصلح،. والليبرالي علي سيف ( عمو علي) وقادة الأحزاب ومثقفيها من أدعياء الدولة المدنية هم الفصيل المتقدم للمليشيات يهيئون عقول الناس وقلوبهم لتقبل هذه الحركة الإرهابية الظلامية .
حتى اليوم تكمل الحركة عامها الخامس ونفس الوجوه مازالت تجلد خصوم الحوثي تحت ذريعة التصدي للخطاب الديني في حين تتحرك داعية حقوق الإنسان من دولة إلى دولة تبيض صفحة المليشيا وتقف سما الهمداني بساقين عاريتين كالبلور تجمل وجه العصابة وهي تحضن كلبا ومازال الملحد والعلماني والناشطة والليبرالي والحداثي والتقدمي يروج لها أو يهاجمها نادرا على استحياء ليبرر هجومه الكاسح على الخطاب الديني كما يسميه .
من هو الخطاب الذي أسقط الدولة ودمرها ويرهنها الآن وفي هذه اللحظات لمشاريع هنا وهناك؟
هل هو الخطاب الديني الذي تلقى رجاله رصاصات الغدر وهم بالعشرات دون أن تسجل ضدهم ردة فعل واحدة أم الخطاب المقابل الذي يزعم التمدن والتحضر والتقدم؟
استعرضوا مئات الأسماء وقيموا أدوارها وستعرفون من الخطاب الذي يدمر البلد ومازال وحتى وهو يختلق هذه المعارك الصغيرة ويضخمها إنما يفعل ذلك خدمة لإظهار رسوخ دولة الحوثي وهشاشة البديل وهو يفعل ذلك عن عمد أو سذاجة مقابل كلمة مديح أنه متنور وداعية تقدمي.