فيس بوك
مسيرات في مأرب وتعز تندد باستمرار جرائم الإبادة ضد الفلسطينيين في غزة
قيادات الدولة تعزي الشيخ الحنق في استشهاد نجله وتشيد بتضحياتهم في معركة الكرامة واستعادة الدولة
تنفيذي الإصلاح بمحافظة صنعاء يعزي الشيخ الحنق في استشهاد نجله
أمين عام الإصلاح يعزي المناضل منصور الحنق في استشهاد نجله بمواقع الشرف والبطولة
قيادي بإصلاح ذمار: استمرار إخفاء قحطان يعكس مستوى إرهاب مليشيا الحوثي التي تخشى الصوت الوطني
دائرة المرأة بإصلاح ساحل حضرموت تقيم عوادها السنوي بحضور قيادات نسوية
تعز.. قادة الأحزاب والمكونات يدينون الإبادة في غزة ويقرون تنظيم مسيرة تضامنية الأربعاء
رئيس تنفيذي الإصلاح بالمهرة: مواقف قحطان المشرفة عصية على التغيب
بن دغر: قحطان رمز الوطنية الصادقة ورجل التوافق والشراكة والتسامح ويجب إطلاقه فوراً
خرافة دعوى الحق الإلهي تتعارض مع القرآن جملة وتفصيلا:
١-الحرية أساس دعوة الأنبياء -عليهم الصلاة والسلام- قال الله تعالى: {وما أرسلنا من قبلك من رسول إلا نوحي إليه أنّه لا إله إلا أنا}.
٢-أكبر الكبائر الشرك بالله، قال الله تعالى: {إنّ الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء}.
٣- كل الملائكة والأنبياء عبيد الله القائل: {إن كل من في السّماوات والأرض إلا آت الرحمن عبدا}، {لن يستنكف المسيح أن يكون عبداً لله ولا الملائكة المقرّبون}.
٤-ويستحيل أن تكون العبودية للخلق رسالة سماوية {ما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب والحكم والنّبوة ثم يقول للنّاس كونوا عباداً لي من دون الله}، {ولا يأمركم أن تتّخذوا الملائكة والنّبيين أرباباً من دون الله}.
٥-وأقبح الطغاة من يستعبد الناس باسم الدين، قال الله تعالى: {إتّخذوا أحبارهم ورهبانهم أرباباً من دون الله}.
٦-وأسماء الأحرار عبدالله وعبدالرحمن، وأسماء العبيد عبدالحسين، وكل يستغيث بربه.. الأحرار يدعون الله لقول الله تعالى: {قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن}، والعبيد يدعون: (يا حسين-ياعلياه-يامحمداه).
٧-لا يسجد المؤمن ولا يركع إلا لله {قل إنّ صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له}، والعبيد يقبلون أحذية وأقدام وركب أسيادهم ويبذلون أرواحهم دفاعا عنهم -بالروح بالدم نفديك يافلان.
٨-الأحرار يشاركون في السلطة والثروة وفي منظمات المجتمع المدني، والعبيد يستبدون بالسلطة والثروة والرأي مثل فرعون
{أليس لي ملك مصر} {ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرّشاد}.
٩-الأحرار المؤمنون يفوزون بخير الدنيا والآخرة، والعبيد لا يشاركون سادتهم في سلطة ولا ثروة ويوم القيامة يحشرون معهم في النار والله تعالى يقول: {وإذ يتحاجون في النّار فيقول الضّعفاء للّذين استكبروا إنّا كنّا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنّا نصيباً من النّار قال الذين استكبروا إنّا كلّ فيها}.
تمسكوا بحقوقكم وحرياتكم ولا تتنازلوا عن شيء منها.