فيس بوك
جوجل بلاس
تنفيذي الإصلاح بالحديدة يدين الجريمة الوحشية التي تحضر لها مليشيا الحوثي بإعدام مواطنين
أمين عام الإصلاح يبحث مع سفير الصين جهود إحلال السلام ودعم الحكومة
رئيس إصلاح حضرموت.. حضورنا لابد أن يكون مدروسا وبعيداً عن المناكفات السياسية
الجرادي: مليشيا الحوثي تستقصد إذلال شعور العزة لدى اليمني ولا تدرك تبعات ذلك
أمين عام الإصلاح يعزي رئيس مؤسسة الصحوة للصحافة في وفاة والده
المبادرة الوطنية للمطالبة بالكشف عن قحطان ترفض أي مفاوضات قبل إفصاح مليشيا الحوثي عنه
الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بوسام 26 سبتمبر من الدرجة الأولى تسلمه نجله
تسعى مليشيا الحوثي للسطو على حوافز المعلمين والمعلمات الذين يعملون في مناطق تقع تحت سيطرة المليشيا الحوثية.
وقالت مصادر تربوية، أن مليشيا الحوثي، بدأت مساعيها للسطو على الحوافز النقدية المقدمة من منظمة "اليونيسيف"، بالعاصمة صنعاء ومحافظات أخرى تقع تحت سيطرة الحوثي.
وقالت المصادر، إن مستحقات ما يزيد عن 130 ألف معلم، معتمدة من منظمة اليونيسيف منذ أواخر 2018، بمبلغ 50 دولارًا للشهر الواحد، معرضة للسطو وسط مطالبات تربوية بسرعة صرف تلك المساعدات لمواجهة وباء كورونا.
وتتخذ مليشيا الحوثي من عدم ممارسة المعلمين عملهم مبرر للسطو على المبالغ والتحكم في عملية الصرف في حالة عدم تمكنها من السطو عليها بحسب المصادر التربوية.
وسبق أن عقدت المليشيا اجتماعات مع المسؤولين في اليونيسيف، للضغط على المنظمة الدولية لإحلال عناصر المليشيا في كشوف صرف الحوافز النقدية، بدلاً عن المعلمين المعتمدين في المدارس منذ ما قبل الانقلاب 2014م.
وعرقل الحوثيون، صرف الحوافز النقدية المقدمة عبر اليونيسيف» للمعلمين في مناطق سيطرتها أكثر من مرة، كما أنها فرضت استقطاع جزء من الحافز لمصلحة قياداتها المفروضة قطاع التربية، وأحلت المئات من عناصرها للحصول على الحافز بدلاً من المعلمين الحقيقيين.
الجدير بالذكر أن الحوافز المادية التي تقدمها منظمة اليونيسيف للمعلمين مقدمة بالأساس من التحالف العربي الذي قدم منحتين ماليتين لهذا الغرض بلغت قيمتهما 140 مليون دولارا، وذلك بعد امتناع مليشيا الحوثي عن صرف رواتب المعلمين اليمنيين منذ نهاية العام 2016.