فيس بوك
جوجل بلاس
تنفيذي الإصلاح بالحديدة يدين الجريمة الوحشية التي تحضر لها مليشيا الحوثي بإعدام مواطنين
أمين عام الإصلاح يبحث مع سفير الصين جهود إحلال السلام ودعم الحكومة
رئيس إصلاح حضرموت.. حضورنا لابد أن يكون مدروسا وبعيداً عن المناكفات السياسية
الجرادي: مليشيا الحوثي تستقصد إذلال شعور العزة لدى اليمني ولا تدرك تبعات ذلك
أمين عام الإصلاح يعزي رئيس مؤسسة الصحوة للصحافة في وفاة والده
المبادرة الوطنية للمطالبة بالكشف عن قحطان ترفض أي مفاوضات قبل إفصاح مليشيا الحوثي عنه
الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بوسام 26 سبتمبر من الدرجة الأولى تسلمه نجله
نعى التجمع اليمني للإصلاح بأمانة العاصمة، القيادي عبد العزيز علي زهرة وزوجته الفاضلة وولده بشير، الذين توفوا أمس الخميس في ظروف غامضة ونهاية أليمة.
وأكد -في بيان نعي- أن هذا الرحيل تسبب بجروح غائرة وترك أثرا عميقا في نفوس كل أهله ومحبيه.
وعدد البيان مناقب الفقيد زهرة الذي كان واحدا من أهم رجالات اليمن الفاعلين والمؤثرين على مستوى أمانة العاصمة واليمن عموما.
وأشار إلى أن الفقيد عُرف بصلاحه ودماثة خلقه وقربه من الناس وخدمتهم، كما عرفه المجتمع مصلحا اجتماعيا ورمزا سياسيا وقائدا إداريا ورياضيا ناجحا.
ولفت إلى خوضه معترك الحياة السياسية في سن مبكرة، منذ انتخابه عضوا في قيادة الاتحاد العام لطلاب اليمن في دورته لعام1981، ثم مرشحا عن الإصلاح في انتخابات البرلمان عام 1997، ثم مرشحا عن الإصلاح في الانتخابات المحلية 2001، وتقلد منصب وكيل أمانة العاصمة عام 2012.
وأكد أن الفقيد زهرة عمل بكفاءة واقتدار في قيادة نادي اليرموك الرياضي بصنعاء، وكان شخصية اجتماعية مشهودا له بالتأثير والقبول في كافة أوساط المجتمع طيلة حياته.
وتوجه إلى الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد زهرة وابنه وزوجته بواسع رحمته، وأن يتقبلهم في عليين، وأن يلهم أهله وذويه وكل محبيه الصبر والسلوان.
نص البيان:
قال تعالى: {وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون}.
غادر دنيانا الفانية الأستاذ عبد العزيز علي زهرة وزوجته الفاضلة وولده بشير يوم أمس الخميس في ظروف غامضة ونهاية أليمة تسببت بجروح غائرة في قلوبنا وتركت أثرا عميقا في نفوسنا ونفوس كل أهله ومحبيه.
لقد كان الأستاذ عبد العزيز زهرة واحدا من أهم رجالات اليمن الفاعلين والمؤثرين على مستوى أمانة العاصمة واليمن عموما، عرف بصلاحه ودماثة خلقه وقربه من الناس وخدمتهم، كما عرفه المجتمع مصلحا اجتماعيا ورمزا سياسيا وقائدا إداريا ورياضيا ناجحا، خاض معترك الحياة السياسية في سن مبكرة منذ انتخابه عضوا في قيادة الاتحاد العام لطلاب اليمن في دورته لعام1981، ثم مرشحا عن الإصلاح في انتخابات البرلمان عام 1997، ثم مرشحا عن الإصلاح في الانتخابات المحلية 2001، وتقلد منصب وكيل أمانة العاصمة عام 2012.
كما عمل بكفاءة واقتدار في قيادة نادي اليرموك الرياضي بصنعاء، وكان شخصية اجتماعية مشهودا له بالتأثير والقبول في كافة أوساط المجتمع طيلة حياته رحمه الله.
والتجمع اليمني للإصلاح بأمانة العاصمة إذ ينعي الأستاذ زهرة وزوجته وولده، فإنه يتوجه إلى الله العلي القدير أن يتغمدهم بواسع رحمته، وأن يتقبلهم في عليين مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، كما نسأله تعالى أن يلهمنا وذويه وكل محبيه الصبر والسلوان وإنا لله وإنا اليه راجعون.
التجمع اليمني للإصلاح – أمانة العاصمة
13/ 5/ 2022