فيس بوك
تتقدمهم قيادات الحزب.. حشود غفيرة تشيع جثمان أمين إصلاح وادي حضرموت أنور باشغيوان
أمين عام الإصلاح يعزي في وفاة أمين مكتب الحزب بوادي حضرموت «باشغيوان»
إصلاح حضرموت ينعى أمين مكتبه التنفيذي بالوادي أنور باشغيوان ويشيد بمناقبه وأدواره
الشامي: إخفاء الحوثيين لقحطان جريمة مركبة لم يرتكب مثلها الكيان الصهيوني (حوار)
أحزاب تعز تدعو إلى تنفيذ برنامج عملي شامل من شأنه حماية المشروع الجمهوري واستعادة الدولة
رئيس إعلامية الاصلاح: التكتل الوطني الواسع لمساندة الحكومة في استعادة مؤسسات الدولة
الأحزاب والمكونات السياسية تقر بدء الإعداد لتشكيل تكتل سياسي وطني واسع
الهجري يترأس اجتماعاً للمجلس الأعلى للتحالف الوطني بعدن لمناقشة عدد من القضايا
بعض المدافعين عن الحوثيين اتخذوا من كلام القيادي في الحرس الثوري سعيد قاسمي بأن شيعة اليمن هم "شيعة الشوارع"، اتخذوا منه دليلاً على أن الحوثيين ليسوا في يد إيران، وإلا لما انتقدهم قاسمي.
وهذا تحريف للكلام عن مواضعه.
القيادي الإيراني وصف شيعة اليمن قبل أن تنظمهم وتؤطرهم إيران بأنهم شيعة شوارع. هو أراد أن يقول إن شيعة اليمن شيعة شوارع، يلبسون الفوطة، وأقزام، قبل أن تجعل منهم إيران رجالاً مقاتلين مثل اللبنانيين، عندما تحولوا عن الزيدية إلى الحوثية، وبالتالي ففي رأيه أن شيعة اليمن مروا بمرحلتين: الأولى قبل الدعم الإيراني (أي الشيعة الزيدية)، وهم شيعة الشوارع، ولكنهم بعد الدعم الإيراني -في المرحلة الثانية -أصبحوا مقاتلين حوثيين يشبهون اللبنانيين...
ولذا قال من كان يصدق أنهم سيسيطرون على باب المندب؟!
قاسمي بالأحرى يقول عن الزيدية إنهم "شيعة شوارع"، وكلامه مردود عليه، ولكنه يمدح الحوثيين الذين قال إنهم بمساعدة إيران سيطروا على باب المندب.
الزيدية ليست أداة في يد قاسمي، ولذا هم من وجهة نظره "شيعة شوارع"، لكن الحوثيين- لأنهم في يده- يشبهون حزب الله...