فيس بوك
جوجل بلاس
أمين إصلاح العاصمة: صنعاء على موعد مع التحرير مادام اليمنيون قابضون على الزناد
القباطي: الإصلاح يربي شبابه على القيم الوطنية والدفاع عن الجمهورية ليكون جيل البناء
رئيس تنفيذي الإصلاح بسقطرى يؤكد حضور الحزب مسانداً للدولة وحاملاً للمشروع الوطني
من القتل إلى تفجير المنازل.. تقرير حقوقي يرصد جرائم مليشيا الحوثي في البيضاء خلال 2023
أحزاب حضرموت: جريمة تفجير منازل رداع تستدعي تعزيز المقاومة للخلاص من الكابوس
الإصلاح يدين الهجوم الإرهابي في موسكو وكل أشكال العنف الذي تمارسه الجماعات التخريبية
قطع الحوثيين للطرق وحصار المدن.. سلوك إرهابي يزيد من معاناة المواطنين
جددت الحكومة الشرعية تحذيرها من المخاطر الكارثية لإقامة ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران مئات المعسكرات في صنعاء وباقي المناطق الخاضعة لسيطرتها تحت غطاء "المراكز الصيفية"، وتجنيدهم والزج بهم في جبهات القتال.
ووصف وزير الإعلام معمر الإرياني، في تغريدات على صفحته بموقع تويتر، مساء الاثنين، هذا المخطط بالخطير، معتبراً ما تقوم به ميليشيا الحوثي يهدف إلى غسل عقول مئات الآلاف من الأطفال وتحويلهم الى أدوات للقتل ونشر العنف والفوضى والإرهاب في اليمن والمنطقة والعالم، وصناعة جيل من الإرهابيين والمتطرفين.
وأضاف أن "ميليشيا الحوثي تقوم بهذا التصعيد الخطير الذي يهدد النسيج الاجتماعي والسلم الأهلي في اليمن وقيم العيش المشترك بين اليمنيين لعقود قادمة".
وناشد الإرياني كل أب وأم في المناطق الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي بالحفاظ على أبنائهم وعدم تسليمهم سلعة رخيصة لميليشيا إرهابية لا تكترث بمصيرهم، وتزج بهم وقودا لمعاركها العبثية، وقربانا لتنفيذ أجندة أسيادها في طهران ونشر الفوضى والإرهاب في المنطقة.
وطالب وزير الإعلام المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمبعوثين الأممي والأميركي بالضغط على ميليشيا الحوثي لوقف عمليات اغتيال الطفولة في اليمن، وتحويل مئات الآلاف من الأطفال إلى قنبلة موقوتة، ومصدر تهديد للأمن والسلم الإقليمي والدولي.
وتستغل ميليشيا الحوثي الإرهابية مواسم الإجازات الدراسية للطلاب في مخطط استقطابهم ودفعهم نحو جبهات القتال وذلك عبر المراكز الصيفية.
وكشف القيادي الحوثي حسين العزي، أن المراكز الصيفية هذا العام ستستوعب "ما لا يقل عن 400 ألف إلى 500 ألف طالب".