فيس بوك
جوجل بلاس
وقفة احتجاجية بالمهرة للمطالبة بالإفراج الفوري عن السياسي محمد قحطان
رئيس منظمة الأسرى والمختطفين: الأمم المتحدة ومبعوثها معنيون بتنفيذ القرار 2216 وإطلاق سراح قحطان
الإرياني: استمرار إخفاء مليشيا الحوثي للسياسي قحطان جريمة نكراء تستوجب تدخل الأمم المتحدة
وقفة بحضرموت تدعو لإطلاق قحطان وتدين التماهي مع جريمة إخفائه
رئيس كتلة الإصلاح البرلمانية يتلقى التعازي في وفاة والده من قيادات سياسية وحزبية وسفراء
مكاتب الإصلاح بالمحافظات تعزي رئيس الكتلة البرلمانية في وفاة والده
العديني: استمرار إخفاء قحطان تصرف ينتهك القيم والعُرف وابتزاز للإنسان لتحقيق مكاسب رخيصة
سياسيون ونشطاء: تعمد مليشيا الحوثي التعتيم حول قحطان تعذيب متعمد لأسرته ونوع من العقاب الحاقد
قيادات إصلاحية: قحطان رمزية وطنية وإطلاقه اختبار لجدية المليشيا في التعاطي مع جهود إحلال السلام
قال التجمع اليمني للإصلاح في محافظة البيضاء: عن استهداف مقر الإصلاح في عدن بالحرق هو استهداف مباشر للشرعية وإضعاف لها.
جاء ذلك في بيان الإدانة الذي أصدره الإصلاح في محافظة البيضاء بحادثة إحراق مقر الإصلاح بعدن.
وجاء في البيان: "ويرى إصلاح البيضاء أنّٙ محاولات شيطنة الإصلاح وجعله هدفاً لغضب بعض المتطرفين وإحراق مقراته تأتي في سياق مخطط واضح لتعطيل مهمة الرئيس هادي المقبلة وإرباك السلطة الشرعية وترتيباتها الجديدة في العاصمة المؤقتة عدن".
نص البيان:
تابع التجمع اليمني للإصلاح بمحافظة البيضاء بقلق الحادثة الإجرامية التي ارتكبتها مجاميع مليشياوية إرهابية بإحراق مقر التجمع اليمني للإصلاح بمحافظة عدن .
وإنّٙ التجمع اليمني للإصلاح بمحافظة البيضاء وهو يدين هذا الفعل الجبان الذي يستهدف أكبر القوى الداعمة للشرعية ليعتبر ذلك استهدافاً مباشراً للشرعية ومحاولة يائسة لإضعافها وسعيٌ جديد لتكرار ما أحدثه الانقلابيون عند احتلالهم للعاصمة صنعاء ويتضح ذلك جلياً من خلال رفع بعض المتطرفين المرتبطين بعملاء ورعاة ودعاة المشروع الفارسي لنفس اللافتة التي رفعوها قبيل احتلالهم العاصمة صنعاء بشيطنة ثم استهداف هذا المكون الوطني الكبير .
ويرى إصلاح البيضاء أنّٙ محاولات شيطنة الإصلاح وجعله هدفاً لغضب بعض المتطرفين وإحراق مقراته تأتي في سياق مخطط واضح لتعطيل مهمة الرئيس هادي المقبلة وإرباك السلطة الشرعية وترتيباتها الجديدة في العاصمة المؤقتة عدن خصوصاً مع وصول المحافظ الجديد الدكتور عبد العزيز المفلحي، وإعلان الحكومة عن انطلاق سلسلة من المشاريع الخدمية ، بالإضافة إلى انه تواصل لمحاولات ضرب واستهداف التعددية السياسية التي تعتبر أحد أسس وقواعد مشروع الدولة الاتحادية ، ولا يمكن بحال من الأحوال فصل هذا السلوك الإجرامي عن دوافعه الأساسية والمرتبطة بصراع جماعات وتجار الحروب في المحافظات المحررة خصوصاً بعد فشلهم الذريع في الحصول على الرضى الشعبي والإقليمي والدولي.
وإذ نحيي إخواننا في إصلاح عدن على هذا الموقف الوطني المسئول في التعامل مع هذا الاعتداء الإجرامي، فإننا نحمل الجهات الأمنية مسئولية الكشف عن الجناة والجهات التي تقف وراءهم .
وندعو الأحزاب والقوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني لإدانة هذه الجريمة والوقوف ضد هذه الممارسات الهمجية التي تناظر ما تقوم به المليشيات الإنقلابية للحوثي والمخلوع في المحافظات المحتلة .
( وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون )
صادر عن التجمع اليمني للإصلاح بمحافظة البيضاء
الأحد ١١ شعبان ١٤٣٨هـ الموافق ٢٠١٧/٥/٧م.