فيس بوك
جوجل بلاس
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يلتقي قائد القوات المشتركة للتحالف العربي لدعم الشرعية
الإصلاح بتعز يدعو قيادة السلطة المحلية إلى تحمل مسؤولياتها في إيجاد معالجات عملية للمعلمين
التكتل الوطني للأحزاب يشدد على إيجاد حلول سريعة للتدهور الاقتصادي بما يخفف من معاناة الشعب
اليدومي والآنسي يهنئان التربوي المحرر فهد السلامي ويثمنان صموده في سجون مليشيا الحوثي
الإصلاح في المحافظات الجنوبية خلال 2024.. حراك سياسي واجتماعي في خدمة الوطن (4) شبوة وسقطرى
هيئة شورى الإصلاح بحضرموت تشدد على أولوية تنمية المحافظة ومبدأ الشراكة (نص البيان)
هيئة شورى الإصلاح بحضرموت تعقد دورتها الاعتيادية وتقف أمام المستجدات بالمحافظة
أحزاب البيضاء تدين جرائم مليشيا الحوثي في قيفة وتدعو للتحرك العاجل لتحرير المحافظة
التكتل الوطني يطالب الحكومة بحماية شعبها واتخاذ إجراءات حقيقية للخلاص من مليشيا الحوثي
إصلاح حضرموت يرحب بقرارات الرئاسي لتطبيع الأوضاع بالمحافظة واستقرارها وتنميتها
التقي عضو الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح رئيس الكتلة البرلمانية، الأستاذ عبد الرزاق الهجري، اليوم الخميس، سفيرة جمهورية فرنسا لدى بلادنا، السيدة كاترين قرم كمون.
وأكد الهجري خلال اللقاء، على أهمية تقديم الدعم الاقتصادي العاجل للحكومة من قبل الأشقاء والأصدقاء، بما يساهم في الحد من انهيار العملة الوطنية، ويعمل علي تحسين الاقتصاد الوطني، ويمكن الدولة من الوفاء بالتزاماتها تجاه المواطنين، وفي مقدمة ذلك دفع الرواتب وتحسين الخدمات.
وعبر الهجري عن تقدير التجمع اليمني للإصلاح للسفيرة الفرنسية والأصدقاء الفرنسيين، على دعمهم للشرعية ومؤسساتها المختلفة، مؤكدا على أهمية تقديم أوجه الدعم المختلفة للشرعية من قبل الأشقاء والأصدقاء، في سبيل استعادة الدولة وإنهاء الانقلاب الحوثي، موضحاً أن ذلك محط تقدير أبناء الشعب اليمني وقيادته الشرعية.
وفي هذا الصدد، ثمن الهجري الدعم المقدم من الأشقاء في المملكة العربية السعودية للحكومة اليمنية، والذي كان آخره تقديم 500 مليون دولار، دعماً للموازنة والبنك المركزي اليمني.
وتطرق الهجري إلى الجهود المبذولة لتفعيل الحياة السياسية في البلاد، التي جرفتها مليشيا الحوثي، بانقلابها على الدولة والشعب والعملية السياسية، مشيراً في هذا الإطار إلى الإعلان عن التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية.
من جانبها، رحبت السفيرة الفرنسية بممثلي قيادة الإصلاح، وجددت التأكيد على دعم بلادها لمجلس القيادة الرئاسي والحكومة ومؤسسات الشرعية المختلفة، واهتمام بلادها بالوضع الاقتصادي مما يساهم في تحسين الحياة المعيشية للمواطنين، وكذا بتفعيل الحياة السياسية ومنظومة العمل السياسي، بما في ذلك التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية.
ويأتي هذا اللقاء في سياق المساعي الإصلاحية لإعادة صياغة العملية السياسية واقتدارها على القيام بأدوارها الوطنية.
حضر اللقاء رئيس مكتب العلاقات الخارجية بالأمانة العامة للإصلاح، الدكتور إبراهيم الشامي، والمستشار السياسي بالسفارة الفرنسية، حسين مرشد.