فيس بوك
جوجل بلاس
الهجري يتلقى التعازي في وفاة والده من أمين عام التنظيم الناصري والسفير الأمريكي
رئيس برلمانية الإصلاح يتلقى العزاء في وفاة والده من قيادات الدولة والأحزاب والشخصيات
رئيس تنفيذي الإصلاح بالبيضاء: قحطان ايقونة نضال واستمرار اخفاءه تأكيد على سقوط مليشيا الحوثي
حاله: سيعود قحطان لعمله السياسي الراقي ويخلد في الذاكرة الوطنية وستنتهي المليشيا إلى مزبلة التاريخ
الإصلاح بالحديدة ينعى الشيخ عبدالمحسن الغزي ويشيد بمناقبه وجهوده العلمية
وقفة احتجاجية بالمهرة للمطالبة بالإفراج الفوري عن السياسي محمد قحطان
رئيس منظمة الأسرى والمختطفين: الأمم المتحدة ومبعوثها معنيون بتنفيذ القرار 2216 وإطلاق سراح قحطان
الإرياني: استمرار إخفاء مليشيا الحوثي للسياسي قحطان جريمة نكراء تستوجب تدخل الأمم المتحدة
وقفة بحضرموت تدعو لإطلاق قحطان وتدين التماهي مع جريمة إخفائه
رئيس كتلة الإصلاح البرلمانية يتلقى التعازي في وفاة والده من قيادات سياسية وحزبية وسفراء
أوضح رئيس المكتب التنفيذي للتجمع اليمني للإصلاح بمحافظة تعز، عبد الحافظ الفقيه، أن استمرار إخفاء القائد السياسي الأستاذ محمد قحطان يعد اختطافا للفعل السياسي ولمشروع السلام الذي يتشدق به الجميع.
وتحدث الفقيه لـ"الإصلاح نت" عن استمرار اختطاف قحطان رجل السياسة والحوار والفكر والثقافة وتغييبه عن أهله ومحبيه ومجتمعه هذه الفترة الطويلة من قبل مليشيا الانقلاب الحوثي، مؤكداً أن هذه جريمة بحق الإنسانية لا تسقط بالتقادم.
وقال إن "عدم الإفراج عنه مع الصفقة الأخيرة يعتبر في حق الشرعية تقصيرا غير مبرر في إهماله وعدم القيام بالضغط الكافي لإخراج هذا الرجل السياسي المدني".
وعبر رئيس إصلاح تعز عن أسفه لموقف المبعوث الأممي والمجتمع الدولي الذي لم يمارس أي ضغط جاد، واصفاً موقف الأمم المتحدة ومبعوثها بأنه "متخاذل ومتماهٍ مع المليشيا، في قضية تعد من أخطر القضايا التي تم فيها انتهاك حقوق الإنسان والقوانين الدولية والقرارات الأممية.
وتساءل الفقيه عن السر وراء خوف مليشيا الحوثي من خروج قحطان، وبالتالي إصرارها على استمرار إخفائه.
وتكتمل ثماني سنوات، على قيام مليشيا الحوثي العنصرية، باختطاف وإخفاء رجل الحوار والسياسة، وأحد أبرز القامات السياسية والوطنية في اليمن، عضو الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح الأستاذ محمد قحطان، في 5 أبريل من العام 2015.
ولا يزال قحطان مخفياً لدى مليشيا الحوثي، رغم صدور قرار مجلس الأمن في العام 2015، والذي قضى بإطلاق أربعة من القيادات العسكرية والمدنية الذين اختطفتهم المليشيات، في ما بات يعرف بالمشمولين بالقرار الأممي 2216.