فيس بوك
رئيس سياسية الإصلاح بوادي حضرموت يدعو الجميع إلى تصفير الخصومات وإنهاء الانقسامات
وقفات تضامنية في تعز ومأرب دعماً لغزة والشعب الفلسطيني وتأييداً لقرار الجنايات الدولية
وفد من قيادة الإصلاح يناقش مع نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي عيدروس الزبيدي العديد من القضايا الهامة
سياسية الإصلاح بأمانة العاصمة تدشن دورة تدريب المدربين لفريق الدائرة
المجلس الأعلى للتكتل الوطني يناقش أبرز القضايا الوطنية والسياسية
رئيس إصلاح المهرة يشيد بالحملة الأمنية لمكافحة المخدرات ويدعو لدعمها
مصدر في إعلامية الإصلاح: الأكاذيب الموجهة ضد الأمين العام تعبير عن الإفلاس والمكنونات المريضة
أمين عام الإصلاح يعزي في وفاة الشيخ أحمد الحاوري ويشيد بأدواره التعليمية والمجتمعية
اليدومي: رغم مأساة اليمنيين إلا أن الأيام القادمة مُسَرَّجَة بالفرج
قبل أيام وفي أوج دعاية الحوثية بخصوص اختطاف النساء بمأرب سألني واحد من البلاد ما صحة الخبر، قلت له مثل دخول مأرب للمرة الألف فانفجر ضاحكا.
في بدايات 2015 كان الحوثيون على مقربة من عاصمة المقاومة وفاتحة التحرير فكشتهم كتائب الجيش والمقاومة الأولى إلى مسرح المواجهات في صرواح حاليا.
وقبلها كانت المليشيات الحوثية تهجم بكثافة بشرية مهولة وتمني مقاتليها من بني حشيش بأنهم في الغد سيسقون مزارع عنبهم بوقود صافر، انقرض عدد مهول من مقاتلي المديرية وتحولت مزارع عنبهم إلى مقابر لهم، وبقت مأرب تسقي الموت مجاميع الانتحار والموت.
هناك حقيقة لا يتنبه لها غالبا من وسط كم الإشاعات، إشاعات دخول مأرب كإشاعة تستحق بجدارة الدخول في موسوعة غينيس، مضاف لها هذه المرة "التطويق من جميع الجهات"، لكن اليقين في ذلك أن معظم الحشود التي يؤتى بها إلى جبهات اليأس والبأس والموت والاستسلام جميعها تحت إشاعة تأمين مأرب وصافر، وكل من جاء في "هذه المهمة" وتحت أفيون هذه الإشاعة عاد مصندقاً أو لا يعود، وهكذا.