فيس بوك
جوجل بلاس
الهجري يتلقى التعازي في وفاة والده من أمين عام التنظيم الناصري والسفير الأمريكي
رئيس برلمانية الإصلاح يتلقى العزاء في وفاة والده من قيادات الدولة والأحزاب والشخصيات
رئيس تنفيذي الإصلاح بالبيضاء: قحطان ايقونة نضال واستمرار اخفاءه تأكيد على سقوط مليشيا الحوثي
حاله: سيعود قحطان لعمله السياسي الراقي ويخلد في الذاكرة الوطنية وستنتهي المليشيا إلى مزبلة التاريخ
الإصلاح بالحديدة ينعى الشيخ عبدالمحسن الغزي ويشيد بمناقبه وجهوده العلمية
وقفة احتجاجية بالمهرة للمطالبة بالإفراج الفوري عن السياسي محمد قحطان
رئيس منظمة الأسرى والمختطفين: الأمم المتحدة ومبعوثها معنيون بتنفيذ القرار 2216 وإطلاق سراح قحطان
الإرياني: استمرار إخفاء مليشيا الحوثي للسياسي قحطان جريمة نكراء تستوجب تدخل الأمم المتحدة
وقفة بحضرموت تدعو لإطلاق قحطان وتدين التماهي مع جريمة إخفائه
رئيس كتلة الإصلاح البرلمانية يتلقى التعازي في وفاة والده من قيادات سياسية وحزبية وسفراء
قالت مصادر سياسية يمنية إن اجتماعا مرتقبا لمجلس الأمن الدولي نهاية الأسبوع، من المحتمل أن ينظر في طلب جديد للجنة العقوبات بإضافة ابن آخر للرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح الى القائمة السوداء.
ويتزامن الطلب في الأساس مع جلسة دولية خاصة للموافقة على تمديد ولاية لجنة وفريق خبراء الأمم المتحدة المعني بمراقبة العقوبات ضد معرقلي العملية الانتقالية ومقوضي السلام والأمن والاستقرار في اليمن.
وبموجب التحقيقات الواردة في تقرير فريق الخبراء الأممي، فمن المحتمل إدراج اسم خالد علي عبدا لله صالح، وهو الابن الثاني للرئيس السابق علي عبدالله صالح على لائحة العقوبات "مالم تكن هناك اعتراضات جوهرية".
لكن يمكن أيضا تأجيل البت في طلبات من هذا النوع لأسباب إدارية إذا أبدى أحد الأعضاء حاجته لمزيد من الوقت.
وسبق للمجلس في فترتين منفصلتين العام الماضي أن وافق على إدراج اسم الرئيس السابق ونجله أحمد، وزعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي واثنين من القيادات الميدانية في الجماعة على لائحة العقوبات التي تشمل تجميدا للأصول المالية والمنع من السفر.
ويقول التقرير إن خالد علي عبد الله صالح، بات "يضطلع بدور مهم في إدارة الأصول المالية بالنيابة عن شخصين مدرجين في القائمة هما علي عبد الله صالح وأحمد علي عبدالله صالح".
وبموجب التقرير فقد تبين لخبراء الأمم المتحدة، إقدامه على تحويلات "مشبوهة" لمبالغ مالية ضخمة ضالعة فيها "ست شركات وخمسة مصارف في خمسة بلدان".
وكشف الفريق الأممي أيضا عن شركة "ريدان للاستثمار" وحسابات استخدمها صالح الابن "لغسل" حوالي 84 مليون دولار في فترة ثلاثة أسابيع فقط من شهر ديسمبر/كانون الأول 2014، أي بعد حوالي شهر من إدراج والده على لائحة الجزاءات.
ويأتي التقرير الأممي مع قرب دخول الحرب الدامية في اليمن عامها الثالث، وسط تعقيدات كبيرة أمام مسار السلام.