فيس بوك
جوجل بلاس
رئيس كتلة الإصلاح البرلمانية يتلقى التعازي في وفاة والده من قيادات سياسية وحزبية وسفراء
مكاتب الإصلاح بالمحافظات تعزي رئيس الكتلة البرلمانية في وفاة والده
العديني: استمرار إخفاء قحطان تصرف ينتهك القيم والعُرف وابتزاز للإنسان لتحقيق مكاسب رخيصة
سياسيون ونشطاء: تعمد مليشيا الحوثي التعتيم حول قحطان تعذيب متعمد لأسرته ونوع من العقاب الحاقد
قيادات إصلاحية: قحطان رمزية وطنية وإطلاقه اختبار لجدية المليشيا في التعاطي مع جهود إحلال السلام
قيادات الدولة تُعزي رئيس برلمانية الإصلاح النائب عبدالرزاق الهجري في وفاة والده
مقاصد الوحي.. المصطلح القرآني وعلاقته بعلوم التنمية.. الحلقة الأولى: الآليات الاجتماعية
إعلامية الإصلاح تدعو للتفاعل مع حملة للمطالبة بإطلاق المناضل قحطان وجعلها أولوية
دشنت الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، الثلاثاء، تدريب 10 آلاف شاب وشابة لمجابهة خطر فيروس كورونا، في المحافظات التي لا تقع تحت سيطرة الحوثيين.
وقال وزير الشباب والرياضة نايف البكري، للأناضول، إنه في إطار الجهود الحكومية لمجابهة خطر كورونا، بدأت الثلاثاء عملية تدريب 10 آلاف شاب وشابة من المتطوعين، لمساعدة الهيئات الصحية على مواجهة الانتشار المحتمل للوباء الذي اجتاح معظم دول العالم.
والإثنين، أعلنت وزارة الصحة أنه لا وجود لإصابات بالفيروس في البلاد، إذ لم يتم تأكيد أي حالة.
وأضاف البكري: "حرصنا في وزارة الشباب والرياضة، على تدريب هؤلاء المتطوعين من الجنسين، للمساهمة جنبا إلى جنب مع الهيئات الصحية والمحلية لضمان الاستعداد والجاهزية للاستجابة في حالة تأكد الإصابة بالفيروس في البلاد، لا سمح الله".
وتابع: "بدأت عملية التأهيل في العاصمة المؤقتة عدن، بإشراك 330 شابا وشابة من منتسبي الكشافة والمرشدات ومنظمات المجتمع المدني كمرحلة أولى، ثم تتبعها باقي المحافظات اليمنية المحررة".
من جانبه قال مدير عام دائرة الإعلام في الوزارة، فرحان المنتصر، إن "المشاركين في الدورات سيخضعون لعملية تدريب مكثفة في أعمال التوعية المجتمعية، وتوزيع المنشورات في المدن والشوارع المختلفة".
وأضاف: "سيتم تقسيم المشاركين إلى مجموعات صغيرة، كل مجموعة تضم 5 أفراد، سيتم تأهيلهم بشكل منفرد على يد مدربين متخصصين من قبل وزارة الصحة، قبل توزيعهم على المديريات، مع مراعاة الجوانب الصحية".
وحتى صباح الثلاثاء، أصاب كورونا نحو 384 ألفا بالعالم، توفي منهم قرابة 16 ألفا و600، فيما تعافى قرابة 103 آلاف.
وأجبر انتشار الفيروس دولا عديدة على إغلاق حدودها، وتعليق الرحلات الجوية، وفرض حظر التجول، وتعطيل الدراسة، وإلغاء فعاليات عدة، ومنع التجمعات العامة، وإغلاق المساجد والكنائس.