فيس بوك
جوجل بلاس
الهجري يتلقى التعازي في وفاة والده من أمين عام التنظيم الناصري والسفير الأمريكي
رئيس برلمانية الإصلاح يتلقى العزاء في وفاة والده من قيادات الدولة والأحزاب والشخصيات
رئيس تنفيذي الإصلاح بالبيضاء: قحطان ايقونة نضال واستمرار اخفاءه تأكيد على سقوط مليشيا الحوثي
حاله: سيعود قحطان لعمله السياسي الراقي ويخلد في الذاكرة الوطنية وستنتهي المليشيا إلى مزبلة التاريخ
الإصلاح بالحديدة ينعى الشيخ عبدالمحسن الغزي ويشيد بمناقبه وجهوده العلمية
وقفة احتجاجية بالمهرة للمطالبة بالإفراج الفوري عن السياسي محمد قحطان
رئيس منظمة الأسرى والمختطفين: الأمم المتحدة ومبعوثها معنيون بتنفيذ القرار 2216 وإطلاق سراح قحطان
الإرياني: استمرار إخفاء مليشيا الحوثي للسياسي قحطان جريمة نكراء تستوجب تدخل الأمم المتحدة
وقفة بحضرموت تدعو لإطلاق قحطان وتدين التماهي مع جريمة إخفائه
رئيس كتلة الإصلاح البرلمانية يتلقى التعازي في وفاة والده من قيادات سياسية وحزبية وسفراء
انفجر مخزن أسلحة لميليشيا الحوثي الانقلابية، في حي سكني بمديرية حيس جنوب الحديدة، غرب اليمن، الأربعاء، واستمرت الانفجارات قرابة ساعة وتصاعدت النيران وسحب دخان في سماء المنطقة.
ونقل موقع "العربية.نت" عن مصدر محلي إن ثلاثة مسلحين حوثيين على الأقل قتلوا وأصيب سبعه آخرون بجروح خطيرة جراء انفجار المخزن التابع لهم.. مؤكدا تدمير المنزل، حيث كدست الأسلحة وثلاثة منازل مجاورة له.
وقال مصدر في الإعلام العسكري التابع للقوات المشتركة إن الانفجارات نتجت عن انفجار شديد في أحد منازل قرية بيت بيش شمال حيس، اتخذته ميليشيا الحوثي الانقلابية مخزنا لتكديس الأسلحة والذخائر.
تخزين الأسلحلة بمناطق سكنية
ولفت المصدر إلى أن الميليشيا ونتيجة لسلوكها الإجرامي تتعمد تكديس وتخزين الأسلحة والقذائف الخاصة بها في المناطق المأهولة بالسكان، غير آبهة بالأخطار التي تهدد حياة المواطنين وممتلكاتهم جراء انفجارات تلك المخازن.
وأدى الانفجار إلى تدمير المنزل بالكامل متسبباً في حالة هلع بين سكان القرية والقرى المحيطة.
ويأتي هذا الانفجار بعد شهر من انفجار مماثل لمخزن أسلحة وذخائر للميليشيات الحوثية وسط حي سكني في شارع جيزان بمدينة الحديدة، وذهب ضحيته أكثر من عشرة قتلى وعدد من الجرحى، بينهم مدنيون.
هذا وسبق أن قامت ميليشيا الحوثي باستخدام منازل في الأحياء المكتظة بالسكان بمدينة الحديدة كمخازن سلاح، ما تسبب في مقتل وإصابة العشرات من المواطنين الأبرياء.
وأوضح الإعلام العسكري للقوات المشتركة، أن تكديس الميليشيا الأسلحة داخل منازل المواطنين واستمرار تصعيد خروقاتها وتحشيد عناصرها إلى خطوط التماس، في محافظة الحديدة الساحلية دليل واضح على عدم جديتها في تنفيذ بنود اتفاق ستوكهولهم، الخاص بالتهدئة العسكرية، واستعدادها لتفجير الوضع عسكريا في الساحل الغربي.