فيس بوك
جوجل بلاس
تنفيذي الإصلاح بالمحويت ينعى القيادي الداعري أحد رواد التربية والعمل الاجتماعي
طلابية الإصلاح بحضرموت تنظم أمسية شبابية «لبناء جيل واعٍ ومدرك للقضايا الوطنية والعربية»
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يتصل للاطمئنان على الشيخين الزنداني وصعتر
الرئيس العليمي يطمئن على الشيخ صعتر عقب نجاته من تفجير ارهابي غادر ويشيد بمواقفه المشرفة
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يعزي سلطان عمان وأسر ضحايا السيول
حضرموت.. الإصلاح بسيئون ينظم العواد السنوي للشخصيات الاجتماعية والسياسية
الأمين العام المساعد للإصلاح يقدم واجب العزاء في استشهاد أبناء هنية
الإصلاح بحضرموت يدعو إلى تفعيل الأجهزة الرقابية والعمل النقابي والمهني
الجرادي: النظام الجمهوري بالنسبة لليمنيين انعتاقاً من نظام العبودية والكهنوت وإدعاء التمييز الإلهي
الإصلاح يدين بشدة استمرار جرائم الاحتلال الصهيوني في غزة ويعزي في استشهاد أبناء هنية
أكدت منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن، ليز غراندي، استخدام الأمم المتحدة الأساليب الممكنة كافة «لإقناع الحوثيين بالالتزام بالآليات التنفيذية التي تضمن وصول المساعدات للمحتاجين، إلا أنهم يتراجعون عن الاتفاق في كل مرة، ويصرون على توزيع المساعدات بطريقة لا نراها صحيحة، ولا تضمن وصولها إلى المحتاجين»، وعبرت عن أسفها واستيائها البالغين نتيجة توقف أعمال توزيع الغذاء للمحتاجين في أمانة العاصمة، وفقاً لما أوردته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ).
ونقل تقرير لوكالة الصحافة الفرنسية، أمس، تأكيد البرنامج أنه قام بذلك بسبب خطر الاستيلاء عليها من قبل «أفراد يسعون للكسب على حساب المحتاجين». وسيؤثر القرار على نحو 850 ألف شخص، بينما سيواصل البرنامج تقديم مساعداته الغذائية للأطفال والحوامل والمرضعات الذين يعانون سوء التغذية.
وشددت غراندي على أن اتخاذ هذا القرار «كان صعباً للغاية لأنه سيؤثر بالتأكيد على عدد كبير من المواطنين المحتاجين للغذاء، إلا أنه كان من الضروري اتخاذه لضمان عدم حرف المساعدات عن مسارها الصحيح».
وجاء حديث غراندي في سياق لقائها، في واشنطن، أمس، وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني، إذ بحثا سبل تعزيز إيصال المساعدات الإنسانية إلى المحتاجين في مناطق اليمن كافة، وضمان عدم سيطرة الميليشيا الانقلابية على المساعدات، وتحويلها لخدمة مجهودها الحربي.
واعتبر الوزير تصريحات الناطق باسم الميليشيا الانقلابية، التي وصف فيها المنظمات الدولية بوكلاء أجهزة المخابرات الدولية، مؤشراً خطيراً يكشف نوايا الميليشيا تجاه المنظمات الدولية في المرحلة المقبلة، وقال: «لا يمكن الوثوق بهذه الميليشيا التي أصبحت مجموعة من شبكات المصالح التي تحاول تحقيق المكاسب على حساب معاناة الشعب اليمني»، لافتاً إلى «إدراك الحكومة حجم التحديات التي تواجه المنظمات الدولية في مناطق سيطرة الميليشيا، وحجم الضغوط التي تمارس عليها من قبل الميليشيا الانقلابية. وبناءً على ذلك، طالبت الحكومة المنظمات الدولية مراراً بنقل مكاتبها إلى العاصمة المؤقتة عدن».