فيس بوك
جوجل بلاس
حضرموت.. قيادة الإصلاح تستقبل جموع المعزين في رحيل الشيخ الزنداني بالمكلا
تعز.. قيادة الإصلاح تستقبل جموع المعزين في فقيد اليمن الشيخ الزنداني
قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ الزنداني وسط حضور كبير بمأرب
أمين عام الإصلاح يستقبل العزاء بالرياض في وفاة الشيخ الزنداني
عضو هيئة كبار العلماء بالسعودية «المطلق» يقدم العزاء في وفاة الشيخ الزنداني
الحزب الجمهوري يعزّي برحيل الشيخ الزنداني ويشيد بإسهاماته في ميادين النضال والدعوة
قيادة البعث القومي تعزي الإصلاح في رحيل الشيخ الزنداني وتشيد بعطائه وأدواره المشهودة
تشييع مهيب للشيخ الزنداني شارك فيه الرئيس أردوغان وقيادات في الإصلاح
البكري: ترك الشيخ الزنداني بصمة لا تُمحى وصوته الداعي إلى السلام والتسامح
عقد مكتب حقوق الانسان بمحافظة الجوف اليوم الاثنين في مركز المحافظة "الحزم " مؤتمر صحفي لتسليط الضوء عمليات التفجير والتدميروالتخريب للمنازل والممتلكات الخاصة والمنشئات العامة للفترة مابين 2015 م وحتى 2018 م.
وفي المؤتمر قال محافظ الجوف اللواء امين العكيمي، أن الحوثيين ارتكبو جرائم هي الأولى من نوعها عبر التأريخ ، داعياً المنظمات المحلية والدولية إلى تنشيط العمل الإنساني والحقوقي لكشف الميليشيا على حقيقتها امام العالم .
وعرض مكتب حقوق الانسان بالمحافظة، في المؤتمر الصحفي تقرير حقوقي مفصل يرصد جريمة تدمير وتفجير الحوثيين للممتلكات الخاصة ،والمنشئات العامة مابين 2015 م وحتى 2018 م .
ووثق فريق الرصد والتوثيق ، تفجير وتدمير الحوثيين (1722) ممتلكاً خاصاً ومنشأة عامة بينها تفجير (32 ) منزلاً سكنياً و35 مدرسة ومرفق تعليمي تضرر كلياً ، مشيراً الى تدمير (57) مركزاً ومحلاً تجارياً وتضرر ( 1500) مزرعة وتعطيل (10 ) آبار مياة وتفجير (3 ) مقرات حزبية بالاضافة الى تدمير (10 ) مبان حكومية و(6) مرافق صحية و ( 63 ) معلماً اثرياً ومدن تاريخية اصبحت شبه مهدمة كلياً في مختلف مديريات الجوف.
ولفت التقرير الى ان المليشيات الانقلابية تنتهج جريمة التفجير والتدمير للمنازل والممتلكات الخاصة والعامة بشكل ممنهج والهدف منه التهجير القسري والتطهير الطائفي وتركيع بقية السكان والانتقام من الخصوم .
واكد ان مثل هذا الجرائم تعد انتهاكاً للقانون الإنساني والقانون الدولي لحقوق الانسان وتندرج ضمن قائمة الاٍرهاب والجرائم ضد الانسانية، وتعتبر انتهاكاً صارخاً للقوانين والاعراف الدولية، وحمل مجلس الامن والامم المتحدة والمبعوث الاممي وكل الهئيات ومنظمات المجتمع المجتمع الدولي كامل المسؤولية وكل التداعيات السلبية سواء على المستوى الشخصي وللضحايا او على المستوى العام.