فيس بوك
جوجل بلاس
العديني: استمرار إخفاء قحطان تصرف ينتهك القيم والعُرف وابتزاز للإنسان لتحقيق مكاسب رخيصة
سياسيون ونشطاء: تعمد مليشيا الحوثي التعتيم حول قحطان تعذيب متعمد لأسرته ونوع من العقاب الحاقد
قيادات إصلاحية: قحطان رمزية وطنية وإطلاقه اختبار لجدية المليشيا في التعاطي مع جهود إحلال السلام
قيادات الدولة تُعزي رئيس برلمانية الإصلاح النائب عبدالرزاق الهجري في وفاة والده
مقاصد الوحي.. المصطلح القرآني وعلاقته بعلوم التنمية.. الحلقة الأولى: الآليات الاجتماعية
إعلامية الإصلاح تدعو للتفاعل مع حملة للمطالبة بإطلاق المناضل قحطان وجعلها أولوية
بنوك تواجه خطر الإفلاس.. كيف تعمل مليشيا الحوثي على تدمير القطاع المصرفي في اليمن؟
قال رئيس دائرة الاعلام والثقافة في التجمع اليمني للإصلاح، علي الجرادي، إن مليشيات الحوثي تهدف من وراء مناصرتها لفلسطين، الى تبييض وغسل جرائمها بحق اليمنيين والبحث عن مشروعية اخلاقية لبقائها وتجنيد الشباب وجمع المال.
وأوضح الجرادي، في منشور على منصة (X) اليوم السبت، إن مليشيا الحوثي تهرب من استحقاقات الداخل، وتقديم نفسها وصي على اليمن للإقليم والعالم.
وأشار إلى أن هناك حملة سياسية وإعلامية بائسة" تقول لليمنيين: "اصطفوا خلف مليشيات الحوثي طالما وهو يقف مع غزة".
ولفت الجرادي إلى أن غزة وفلسطين قضية مقدسة لكل مسلم وعربي ولكل صاحب ضمير حي وحر في انحاء العالم.
وأكد أن مليشيات الحوثي ارتكبت الفظائع والجرائم بحق اليمنيين كما يعمل الاحتلال الصهيوني في فلسطين.
وأشار رئيس إعلامية الإصلاح إلى جرائم الحوثي، الذي أسقط الدولة اليمنية وشرد اليمنيين من ديارهم وقتل نساءهم واطفالهم وفجر منازلهم ومساجدهم وسرق اموالهم واعتقل الالاف، والمئات خرجوا مشلولين جراء التعذيب.
وبين أن مليشيات الحوثي تجند وتحشد باسم طوفان الأقصى، ويتم ارسال هذه الحشود الى جبهات الساحل والضالع وتعز ومارب وشبوة لقتال اليمنين، ومحاولة اسقاط الدولة اليمنية، كما فعل فيلق القدس الايراني ومليشيات حزب الله بالتوجه لقتل اطفال ونساء سوريا في طريقهم لتحرير القدس كما يقولون.
وأكد أن الحوثي كحركة عنصرية استباحت دماء اليمنين وحقوقهم وترى نفسها وصية عليهم، لا تقل جرما عما يفعله الصهاينة في فلسطين.
وتابع قائلاً" "ومثلما يقف الفلسطيني يقارع المحتل العنصري كذلك سيفعل اليمني في مواجهة المحتل العنصري".
وأضاف: "الاصطفاف لا يجوز خلف شخص يؤم الناس في الصلاة وهم له كارهون، فكيف بالاصطفاف خلف من قتل واجرم في حق ابناء اليمن ثم يريد أن يغسل جرائمه بادعاء الوقوف مع قضية عادلة كفلسطين؟!".