أمين إصلاح العاصمة: صنعاء على موعد مع التحرير مادام اليمنيون قابضون على الزناد
القباطي: الإصلاح يربي شبابه على القيم الوطنية والدفاع عن الجمهورية ليكون جيل البناء
رئيس تنفيذي الإصلاح بسقطرى يؤكد حضور الحزب مسانداً للدولة وحاملاً للمشروع الوطني
من القتل إلى تفجير المنازل.. تقرير حقوقي يرصد جرائم مليشيا الحوثي في البيضاء خلال 2023
أحزاب حضرموت: جريمة تفجير منازل رداع تستدعي تعزيز المقاومة للخلاص من الكابوس
الإصلاح يدين الهجوم الإرهابي في موسكو وكل أشكال العنف الذي تمارسه الجماعات التخريبية
قطع الحوثيين للطرق وحصار المدن.. سلوك إرهابي يزيد من معاناة المواطنين
كتاب "الإصلاح في وجه التطرف والاستبداد"
لمؤلفه حسن منصور،
عرض فيه برامج وأهداف الإصلاح الوسطية التي تقف ضد التطرف والاستبداد معاً، ما جعل الحزب يتعرض بين فترة وأخرى لمهاجمة المتطرفين وغلواء المستبدين، الذين لا يريدون أن يروا فكراً وسطاً معتدلاً لا يجنح لأي من الطرفين.
وقد جمع فيه المؤلف أدبيات الإصلاح المختلفة منذ لحظة تأسيسه وحتى صدور الكتاب عام 2006، بعد 16 عاماً من تأسيس الحزب.
والكتاب ذو أهمية كبيرة للباحثين في الفكر السياسي والفكري للإصلاح والخروج بمعرفة وخلاصة هذا الفكر الوسطي المعتدل لحزب نشأ من حاجة اليمنيين للفكر السياسي التي كانت خلاصة لعملية الإصلاح الفكري اليمني منذ بدأ مفكرو اليمن وعقوله وعلماؤه المضي بنهضة اليمن الفكرية منذ نشوان الحميري وابن الأمير الصنعاني والشوكاني مروراً بالزبيري وحتى اليوم.
آمن الإصلاح بالشراكة السياسية والتعددية الفكرية وعمل مع كافة القوى الوطنية للمساهمة في بناء اليمن الحديث القائم على الحرية والعدالة والمساواة والديمقراطية، فقدم تجارب نيِّرة في هذا الجانب بشكل عملي وليس في الجانب النظري، ويشهد كل ذي قلم حر ومنصف على هذا النهج، ما جعله متصدراً الحياة السياسة والفكرية في اليمن، جعل كثيراً من اليمنيين يلتفون حوله، وقاد تحولات فكرية جذرية في اليمن.